آيات من القرآن الكريم

قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنْزِلَ مِنْ بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُسْتَقِيمٍ
ﭥﭦﭧﭨﭩﭪﭫﭬﭭﭮﭯﭰﭱﭲﭳﭴﭵﭶﭷ

﴿إِنَّا سَمِعْنَا كِتَاباً﴾ يعنون القرآن الكريم ﴿أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَى مُصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ﴾ لما تقدمه من الكتب؛ كالتوراة والإنجيل ﴿يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ﴾ الواضح ﴿وَإِلَى طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ﴾ لا عوج فيه. وهل أقوم من الإسلام، وأهدى من الإيمان؟

صفحة رقم 621
أوضح التفاسير
عرض الكتاب
المؤلف
محمد محمد عبد اللطيف بن الخطيب
الناشر
المطبعة المصرية ومكتبتها
سنة النشر
1383 - 1964
الطبعة
السادسة، رمضان 1383 ه - فبراير 1964 م
عدد الأجزاء
1
التصنيف
التفسير
اللغة
العربية