آيات من القرآن الكريم

يَدْعُونَ فِيهَا بِكُلِّ فَاكِهَةٍ آمِنِينَ
ﯕﯖﯗﯘﯙﯚﯛ ﯝﯞﯟ ﯡﯢﯣﯤﯥﯦﯧﯨ ﯪﯫﯬﯭﯮ ﯰﯱﯲﯳﯴﯵﯶﯷﯸﯹﯺﯻﯼ ﯾﯿﰀﰁﰂﰃﰄ ﰆﰇﰈﰉﰊﰋﰌﰍ ﭑﭒﭓﭔﭕ ﭗﭘﭙﭚﭛﭜﭝﭞﭟﭠ ﭢﭣﭤﭥﭦﭧﭨﭩ ﭫﭬﭭ ﭯﭰ ﭲﭳﭴﭵ ﭷﭸ ﭺﭻﭼﭽﭾ ﮀﮁﮂﮃﮄﮅﮆ ﮈﮉﮊﮋﮌ ﮎﮏﮐﮑﮒﮓ ﮕﮖﮗﮘﮙ ﮛﮜﮝ ﮟﮠﮡﮢﮣ ﮥﮦﮧﮨ ﮪﮫﮬﮭﮮ ﮰﮱﯓﯔﯕﯖﯗﯘﯙﯚﯛ ﯝﯞﯟﯠﯡﯢﯣﯤ ﯦﯧﯨﯩﯪ ﯬﯭﯮ

٣٣- وَآتَيْناهُمْ مِنَ الْآياتِ ما فِيهِ بَلؤُا مُبِينٌ أي نعم بينة عظام.
٣٥- وَما نَحْنُ بِمُنْشَرِينَ اي بمحيين.
٤١- يَوْمَ لا يُغْنِي مَوْلًى عَنْ مَوْلًى شَيْئاً أي ولي عن وليه بالقرابة او غيرها.
٤٤- طَعامُ الْأَثِيمِ اي طعام الفاجر.
٤٥- كَالْمُهْلِ قد تقدم تفسيره.
٤٦- والْحَمِيمِ: الماء الحار.
٤٧- خُذُوهُ فَاعْتِلُوهُ، وتقرأ: واعتلوه خُذُوهُ فَاعْتِلُوهُ، أي فردوه بالعنف. وتقرأ:
فَاعْتِلُوهُ، يقال: جيء بفلان يعتل إلى السلطان، أي يقاد. إِلى سَواءِ الْجَحِيمِ وسط النار.
أي يقاد. إِلى سَواءِ الْجَحِيمِ وسط النار.
٥٣- و (الإستبرق) : ما غلظ من الديباج. و (السندس) : ما رق منه.
٥٤- كَذلِكَ وَزَوَّجْناهُمْ بِحُورٍ عِينٍ أي قرناهم بهن.
- و [قوله] : لا يَذُوقُونَ فِيهَا الْمَوْتَ إِلَّا الْمَوْتَةَ الْأُولى، مبين في كتاب «تأويل المشكل».
٥٩- فَارْتَقِبْ اي انتظر، إِنَّهُمْ مُرْتَقِبُونَ اي منتظرون.

صفحة رقم 347
غريب القرآن
عرض الكتاب
المؤلف
أبو محمد عبد الله بن مسلم بن قتيبة الدينَوَريّ
تحقيق
سعيد اللحام
عدد الأجزاء
1
التصنيف
ألفاظ القرآن
اللغة
العربية