آيات من القرآن الكريم

۞ فَنَبَذْنَاهُ بِالْعَرَاءِ وَهُوَ سَقِيمٌ
ﮭﮮﮯﮰﮱ ﯔﯕﯖﯗﯘ ﯚﯛﯜﯝﯞﯟ ﯡﯢﯣﯤ ﯦﯧﯨﯩﯪ ﯬﯭﯮﯯﯰﯱ ﯳﯴﯵﯶﯷ ﯹﯺﯻﯼ ﯾﯿﰀﰁ ﭑﭒﭓﭔ ﭖﭗ ﭙﭚﭛﭜ ﭞﭟﭠﭡﭢ ﭤﭥﭦﭧﭨﭩﭪﭫﭬﭭﭮ ﭰﭱﭲﭳ ﭵﭶﭷﭸ ﭺﭻﭼ ﭾﭿﮀﮁ ﮃﮄﮅﮆﮇ ﮉﮊﮋﮌﮍﮎ ﮐﮑﮒ ﮔﮕﮖ ﮘﮙﮚ

١٤٢- وَهُوَ مُلِيمٌ أي مذنب. يقال: ألام الرجل، إذا أذنب ذنبا يلام عليه.
١٤٣- فَلَوْلا أَنَّهُ كانَ مِنَ الْمُسَبِّحِينَ يقال: من المصلين.
١٤٥- فَنَبَذْناهُ ألقيناه بِالْعَراءِ وهي: الأرض التي لا يتواري فيها بشجر ولا غيره. وكأنه من عرى الشيء.
١٤٦- و (اليقطين) : الشجر الذي لا يقوم على ساق. مثل القرع والحنظل والبطيخ. وهو: يفعيل.
١٤٧- وَأَرْسَلْناهُ إِلى مِائَةِ أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَ أي ويزيدون. و «أو» معنى «الواو». على ما بينت في «تأويل المشكل».
١٤٩- فَاسْتَفْتِهِمْ أي سلهم.
١٥٦- أَمْ لَكُمْ سُلْطانٌ مُبِينٌ أي حجة بينة.
١٥٨-
و١٦٠- وَجَعَلُوا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجِنَّةِ نَسَباً يقول: جعلوا الملائكة بنات الله، وجعلوهم من الجن.
وَلَقَدْ عَلِمَتِ الْجِنَّةُ إِنَّهُمْ يريد: الذين جعلوهم بنات الله، لَمُحْضَرُونَ النار. إِلَّا عِبادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ.
١٦٢- ما أَنْتُمْ عَلَيْهِ بِفاتِنِينَ أي بمضلين.
١٦٣- إِلَّا مَنْ هُوَ صالِ الْجَحِيمِ أي من قضي عليه أن يصلي الجحيم.
١٦٤- وَما مِنَّا إِلَّا لَهُ مَقامٌ مَعْلُومٌ هذا قول الملائكة.
١٦٦- وَإِنَّا لَنَحْنُ الْمُسَبِّحُونَ أي المصلون.
١٦٧- وَإِنْ كانُوا لَيَقُولُونَ يعني: اهل مكة.

صفحة رقم 322
غريب القرآن
عرض الكتاب
المؤلف
أبو محمد عبد الله بن مسلم بن قتيبة الدينَوَريّ
تحقيق
سعيد اللحام
عدد الأجزاء
1
التصنيف
ألفاظ القرآن
اللغة
العربية