آيات من القرآن الكريم

لَقَدْ وُعِدْنَا هَٰذَا نَحْنُ وَآبَاؤُنَا مِنْ قَبْلُ إِنْ هَٰذَا إِلَّا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ
التشابه

قوله تعالى:﴿ لَقَدْ وُعِدْنَا نَحْنُ وَآبَاؤُنَا هَٰذَا مِنْ قَبْلُ إِنْ هَٰذَا إِلَّا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ﴾ المؤمنون:83. مع قوله تعالى:﴿ لَقَدْ وُعِدْنَا هَٰذَا نَحْنُ وَآبَاؤُنَا مِنْ قَبْلُ إِنْ هَٰذَا إِلَّا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ﴾ النمل:68. وجه الإشكال في تقديم (نحن) على (هذا) في سورة المؤمنون، وتأخيرها في سورة النمل، والضابط: الربط للنونين في (نحن) بالنونين في اسم السورة (المؤمنون)، فتتقدم هناك.

الآيات

المرفقات
التشابه

(هذا النمل ونحن المؤمنون): تشير الجملة إلى الموضعين المتشابهين في سورة المؤمنون والنمل. قال تعالى: (لَقَدْ وُعِدْنَا نَحْنُ وَآبَاؤُنَا هَذَا مِن قَبْلُ إِنْ هَذَا إِلَّا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ) المؤمنون:٨٣. مع قوله تعالى: (لَقَدْ وُعِدْنَا هَذَا نَحْنُ وَآبَاؤُنَا مِن قَبْلُ إِنْ هَذَا إِلَّا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ) النمل:٦٨. والضابط: كأنك تشير إلى نمل فتقول، هذا النمل أي في سورة النمل قدِّم (هذا)، ونحن المؤمنون، وفي المؤمنون قدِّم (نحن)، وبهذه الجملة نضبط الموضعين – بإذن الله -.

الآيات

المرفقات
التشابه

سلسلة متشابهات: (السمع والإبصار والأفئدة ...) (لقد وقعدنا نحن وآباؤنا ...)

الآيات
ﵟ وَهُوَ الَّذِي أَنْشَأَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ ۚ قَلِيلًا مَا تَشْكُرُونَ[سورة المؤمنون] ﵟ ثُمَّ سَوَّاهُ وَنَفَخَ فِيهِ مِنْ رُوحِهِ ۖ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ ۚ قَلِيلًا مَا تَشْكُرُونَ[سورة السجدة] ﵟ قُلْ هُوَ الَّذِي أَنْشَأَكُمْ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ ۖ قَلِيلًا مَا تَشْكُرُونَ[سورة الملك] ﵟ وَاللَّهُ أَخْرَجَكُمْ مِنْ بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ لَا تَعْلَمُونَ شَيْئًا وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ ۙ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ[سورة النحل] ﵟ لَقَدْ وُعِدْنَا نَحْنُ وَآبَاؤُنَا هَٰذَا مِنْ قَبْلُ إِنْ هَٰذَا إِلَّا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ[سورة المؤمنون] ﵟ لَقَدْ وُعِدْنَا هَٰذَا نَحْنُ وَآبَاؤُنَا مِنْ قَبْلُ إِنْ هَٰذَا إِلَّا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ[سورة النمل]