آيات من القرآن الكريم

يَتَخَافَتُونَ بَيْنَهُمْ إِنْ لَبِثْتُمْ إِلَّا عَشْرًا
ﭲﭳﭴﭵﭶﭷﭸﭹﭺ ﭼﭽﭾﭿﮀﮁ ﮃﮄﮅﮆﮇﮈﮉﮊﮋﮌﮍﮎ ﮐﮑﮒﮓﮔﮕﮖ ﮘﮙﮚ ﮜﮝﮞﮟﮠﮡ ﮣﮤﮥﮦﮧﮨﮩﮪﮫﮬﮭﮮﮯﮰ ﯓﯔﯕﯖﯗﯘﯙﯚﯛﯜﯝﯞ ﯠﯡﯢﯣﯤﯥﯦﯧﯨﯩ ﯫﯬﯭﯮﯯﯰﯱﯲﯳﯴﯵ ﯷﯸﯹﯺﯻﯼﯽﯾﯿﰀﰁ ﰃﰄﰅﰆﰇﰈﰉﰊﰋﰌﰍﰎﰏﰐ ﭑﭒﭓﭔﭕﭖﭗﭘﭙﭚﭛﭜﭝﭞﭟﭠﭡﭢﭣ

١٠٢ زُرْقاً: عميا «١». وقيل «٢» : عطاشا لأنّ سواد العين من شدّة العطش يتغيّر حتى يزرق.
١٠٣ يَتَخافَتُونَ: يتناجون «٣».
١٠٦ صَفْصَفاً: مستويا «٤».
١٠٧ عِوَجاً: غورا، أَمْتاً: نجدا «٥».
١٠٨ هَمْساً: صوتا خفيّا، وهو هاهنا صوت وطئ الأقدام «٦».
١١١ وَعَنَتِ الْوُجُوهُ: ذلّت وخشعت، والعاني: الأسير «٧».
١١٤ وَلا تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ: لا تسأل إنزاله قبل الوحي إليك، وقيل «٨» :
كان يعاجل جبريل في التلقن حرصا عليه.

(١) ذكره الفراء في معاني القرآن: ٢/ ١٩١، وابن قتيبة في تفسير غريب القرآن: ٢٨٢، والزجاج في معانيه: ٣/ ٣٧٦، ونقله الماوردي في تفسيره: ٣/ ٢٩ عن الفراء.
(٢) نص هذا القول في معاني القرآن للزجاج: ٣/ ٣٧٦.
وانظر معاني القرآن للفراء: ٢/ ١٩١، وتفسير الطبري: ١٦/ ٢١٠، وتهذيب اللغة للأزهري: ٨/ ٤٢٨.
(٣) مجاز القرآن لأبي عبيدة: ٢/ ٢٩، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ٢٨٢، والمفردات للراغب: ١٥٢.
(٤) في المفردات: ٢٨٢: «والصفصف المستوي من الأرض كأنه على صف واحد».
وانظر مجاز القرآن لأبي عبيدة: ٢/ ٢٩، وغريب القرآن لليزيدي: ٢٥٠، وتفسير القرطبي: ١١/ ٢٤٦.
(٥) أي مرتفعا، والأمت ما ارتفع من الأرض.
معاني القرآن للفراء: ٢/ ١٩١، واللسان: ٢/ ٥ (أمت). [.....]
(٦) معاني القرآن للفراء: ٢/ ١٩٢، وغريب القرآن لليزيدي: ٢٥١، والمفردات للراغب:
٣٥٠.
(٧) مجاز القرآن لأبي عبيدة: ٢/ ٣٠، وغريب القرآن لليزيدي: ٢٥١، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ٢٨٢، واللسان: ١٥/ ١٠١ (عنا).
(٨) نقله الماوردي في تفسيره: ٣/ ٣٢ عن الكلبي.
وذكره البغوي في تفسيره: ٣/ ٢٣٢، وابن عطية في المحرر الوجيز: ١٠/ ٩٨ دون عزو.
وأورده السيوطي في الدر المنثور: ٥/ ٦٠٢، وعزا إخراجه إلى ابن أبي حاتم عن السدي.

صفحة رقم 554
إيجاز البيان عن معاني القرآن
عرض الكتاب
المؤلف
أبو القاسم محمود بن أبي الحسن (علي) بن الحسين النيسابورىّ الغزنوي
تحقيق
حنيف بن حسن القاسمي
الناشر
دار الغرب الإسلامي - بيروت
سنة النشر
1415 - 1995
الطبعة
الأولى
عدد الأجزاء
1
التصنيف
التفسير
اللغة
العربية