آيات من القرآن الكريم

إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيرًا وَنَذِيرًا ۖ وَلَا تُسْأَلُ عَنْ أَصْحَابِ الْجَحِيمِ
ﯿﰀﰁﰂﰃﰄﰅﰆﰇﰈﰉ ﭑﭒﭓﭔﭕﭖﭗﭘﭙﭚﭛﭜﭝﭞﭟﭠﭡﭢﭣﭤﭥﭦﭧﭨﭩﭪﭫﭬﭭﭮﭯﭰﭱ

﴿ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ ﴾: ملتبساً.
﴿ بِٱلْحَقِّ بَشِيراً ﴾: بالعفو.
﴿ وَنَذِيراً ﴾: بالقَهْر.
﴿ وَلاَ تُسْأَلُ عَنْ أَصْحَابِ ٱلْجَحِيمِ ﴾: لِمَ لَمْ تُؤْمنوا، ونهى عن سؤاله عن حالهم لِفَظَاعتها.
﴿ وَلَنْ تَرْضَىٰ عَنكَ ٱلْيَهُودُ وَلاَ ٱلنَّصَارَىٰ حَتَّىٰ تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ ﴾: المِلَّةُ مَا شَرعهُ الله تعالى لعباده ليتوصلوا به إلى جواره، وإطلاقها على الباطل للتضاد.
﴿ قُلْ إِنَّ هُدَى ٱللَّهِ ﴾ الذي يعثني به ﴿ هُوَ ٱلْهُدَىٰ وَلَئِنِ ٱتَّبَعْتَ أَهْوَآءَهُمْ ﴾: الباطلة.
﴿ بَعْدَ ٱلَّذِي جَآءَكَ مِنَ ٱلْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ ٱللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ ﴾: يدفع عذابه عنك.

صفحة رقم 61
الصراط المستقيم في تبيان القرآن الكريم
عرض الكتاب
المؤلف
نور الدين أحمد بن محمد بن خضر العمري الشافعي الكازروني
عدد الأجزاء
1
التصنيف
التفسير
اللغة
العربية