آيات من القرآن الكريم

وَمَا يَنْبَغِي لِلرَّحْمَٰنِ أَنْ يَتَّخِذَ وَلَدًا
ﯔﯕﯖﯗ ﯙﯚﯛﯜﯝﯞﯟﯠﯡ ﯣﯤﯥﯦ ﯨﯩﯪﯫﯬﯭ ﯯﯰﯱﯲﯳﯴﯵﯶﯷﯸ ﯺﯻﯼﯽ ﯿﰀﰁﰂﰃ

٨٩ إِدًّا: منكرا عظيما «١».
٩٠ هَدًّا: هدما بشدة صوت «٢».
٩٦ وُدًّا: محبة في قلوب النّاس «٣».
٩٧ لُدًّا: ذوي جدل بالباطل.
٩٨ رِكْزاً: صوتا خفيا «٤».
٩٥ فَرْداً: لا أنصار له ولا أعوان كلّ امرئ مشغول بنفسه.

(١) تفسير الطبري: ١٦/ ١٢٩، ومعاني الزجاج: ٣/ ٣٤٦، والمفردات للراغب: ١٤.
(٢) تفسير الطبري: ١٦/ ١٣٠، والمفردات: ٥٣٧.
(٣) نص هذا القول في تفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ٢٧٦.
وأخرج نحوه الطبري في تفسيره: ١٦/ ١٣٢ عن ابن عباس، ومجاهد.
(٤) ينظر مجاز القرآن لأبي عبيدة: ٢/ ١٤، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة: ٢٧٦، وتفسير الطبري: ١٦/ ١٣٤، ومعاني الزجاج: ٣/ ٣٤٧، والمفردات: ٢٠٢.

صفحة رقم 544
إيجاز البيان عن معاني القرآن
عرض الكتاب
المؤلف
أبو القاسم محمود بن أبي الحسن (علي) بن الحسين النيسابورىّ الغزنوي
تحقيق
حنيف بن حسن القاسمي
الناشر
دار الغرب الإسلامي - بيروت
سنة النشر
1415 - 1995
الطبعة
الأولى
عدد الأجزاء
1
التصنيف
التفسير
اللغة
العربية