ﯠﯡﯢﯣﯤﯥﯦﯧﯨﯩﯪ
ﱓ
٨٤ - ﴿قُلْ كُلٌّ يَعْمَلُ عَلَى شَاكِلَتِهِ فَرَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَنْ هُوَ أَهْدَى سَبِيلا﴾
جاز الابتداء بالنكرة «كل» ؛ لأنها تدل على عموم، والتنوين فيها للتعويض عن مفرد، أي: كل أحد، وجملة «فربكم أعلم» معطوفة على جملة «كل يعمل»، والجار «بمن» متعلق بأعلم، «سبيلا» تمييز.
المجتبى من مشكل إعراب القرآن الكريم
عرض الكتاب
المؤلف
أحمد بن محمد الخراط
عدد الأجزاء
1