آيات من القرآن الكريم

أَفَأَمِنْتُمْ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمْ جَانِبَ الْبَرِّ أَوْ يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حَاصِبًا ثُمَّ لَا تَجِدُوا لَكُمْ وَكِيلًا
ﯯﯰﯱﯲﯳﯴﯵﯶﯷﯸﯹﯺﯻﯼﯽ ﭑﭒﭓﭔﭕﭖﭗﭘﭙﭚﭛﭜﭝﭞﭟﭠﭡﭢﭣﭤ ﭦﭧﭨﭩﭪﭫﭬﭭﭮﭯﭰﭱﭲﭳﭴ ﭶﭷﭸﭹﭺﭻﭼﭽﭾﭿﮀﮁﮂﮃﮄﮅﮆﮇﮈﮉﮊﮋ ﮍﮎﮏﮐﮑﮒﮓﮔﮕﮖﮗﮘﮙﮚﮛﮜﮝﮞ ﮠﮡﮢﮣﮤﮥﮦﮧﮨﮩﮪﮫﮬﮭﮮﮯ ﮱﯓﯔﯕﯖﯗﯘﯙﯚﯛﯜ ﯞﯟﯠﯡﯢﯣﯤﯥﯦﯧﯨﯩﯪﯫ

الأسفل حبلا يقودها به. أي لأقودنهم كيف شئت.
٦٣- جَزاءً مَوْفُوراً أي موفّرا. يقال: وفّرت عليه ماله ووفرته:
بالتخفيف والتشديد.
٦٤- وَاسْتَفْزِزْ أي استخفّ. ومنه يقال: استفزّني فلان.
والرجل: لرّجّالة. يقال: راجل ورجل. مثل تاجر وتجر وصاحب وصحب.
وَشارِكْهُمْ فِي الْأَمْوالِ: بالنفقة في المعاصي، وَفي الْأَوْلادِ بالزنا.
٦٦- يُزْجِي لَكُمُ الْفُلْكَ أي يسيرها. قال الشاعر:
فتى يزجي المطيّ على وجاها (الحاصب) : الريح. سميت بذلك: لأنها تحصب، أي ترمي بالحصباء، وهي: الحصى الصغار.
والقاصف: الريح التي تقصف الشجر، أي تكسره.
٦٩- ثُمَّ لا تَجِدُوا لَكُمْ عَلَيْنا بِهِ تَبِيعاً أي من يتبعنا بدمائكم، أي يطالبنا.
ومنه قوله: فَاتِّباعٌ بِالْمَعْرُوفِ [سورة البقرة آية: ١٧٨] أي مطالبة جميلة.
٧١- يَوْمَ نَدْعُوا كُلَّ أُناسٍ بِإِمامِهِمْ أي بكتابهم الذي فيه أعمالهم، على قول الحسن. وقال ابن عباس- في رواية أبي صالح-: برئيسهم.
وَلا يُظْلَمُونَ فَتِيلًا والفتيل: ما في شق النواة.
٧٣- وَإِنْ كادُوا لَيَفْتِنُونَكَ أي يستزلّونك.

صفحة رقم 219
غريب القرآن
عرض الكتاب
المؤلف
أبو محمد عبد الله بن مسلم بن قتيبة الدينَوَريّ
تحقيق
سعيد اللحام
عدد الأجزاء
1
التصنيف
ألفاظ القرآن
اللغة
العربية