آيات من القرآن الكريم

أَمْوَاتٌ غَيْرُ أَحْيَاءٍ ۖ وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ
ﭬﭭﭮﭯﭰﭱﭲﭳﭴﭵﭶ ﭸﭹﭺﭻﭼﭽﭾﭿﮀﮁﮂﮃﮄﮅ ﮇﮈﮉﮊﮋﮌﮍﮎﮏﮐﮑﮒﮓﮔﮕﮖﮗ ﮙﮚﮛﮜﮝﮞﮟﮠﮡﮢﮣﮤﮥﮦﮧﮨﮩ ﮫﮬﮭﮮﮯﮰﮱﯓﯔﯕﯖﯗﯘﯙ ﯛﯜﯝﯞﯟﯠﯡﯢﯣﯤﯥﯦﯧﯨﯩﯪﯫﯬﯭﯮﯯﯰ ﭑﭒﭓﭔﭕﭖﭗﭘﭙﭚﭛ ﭝﭞﭟﭠﭡ ﭣﭤﭥﭦﭧﭨﭩﭪ ﭬﭭﭮﭯﭰﭱﭲﭳﭴﭵﭶ ﭸﭹﭺﭻﭼﭽ ﭿﮀﮁﮂﮃﮄﮅﮆﮇﮈ ﮊﮋﮌﮍﮎﮏﮐﮑ

«وَعَلَى اللَّهِ قَصْدُ السَّبِيلِ وَمِنْها جائِرٌ» (٩) السبيل: لفظه لفظ الواحد، وهو فى موضع الجميع فكأنه: ومن السبيل سبيل جائر، وبعضهم يؤنث السبيل.
«شَجَرٌ فِيهِ تُسِيمُونَ» (١٠) يقال: أسمت إبلى وسامت هى، أي رعيتها.
«وَما ذَرَأَ لَكُمْ» (١٣) أي ما خلق لكم.
«وَتَرَى الْفُلْكَ مَواخِرَ فِيهِ» (١٤) من مخرت الماء أي شقّته بجآجئها، والفلك هاهنا فى موضع جميع فقال فواعل، وهو موضع واحد كقوله:
«الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ» (٢٦/ ١١٩) بمنزلة السلاح واحد وجميع.
«وَأَلْقى فِي الْأَرْضِ رَواسِيَ» (١٥) أي جعل فيها جبالا ثوابت قد رست.
«أَنْ تَمِيدَ بِكُمْ» (١٥) مجازه: أن لا تميل بكم.
«أَيَّانَ يُبْعَثُونَ» (٢١) مجازه: متى يحيّون.

صفحة رقم 357
مجاز القرآن
عرض الكتاب
المؤلف
أبو عبيدة معمر بن المثنى التيمى البصري
تحقيق
محمد فؤاد سزگين
الناشر
مكتبة الخانجى - القاهرة
الطبعة
1381
عدد الأجزاء
1
التصنيف
ألفاظ القرآن
اللغة
العربية