آيات من القرآن الكريم

لَا يُؤْمِنُونَ بِهِ ۖ وَقَدْ خَلَتْ سُنَّةُ الْأَوَّلِينَ
ﭪﭫﭬﭭﭮﭯﭰﭱ ﭳﭴﭵﭶﭷﭸﭹ ﭻﭼﭽﭾﭿﮀﮁﮂ ﮄﮅﮆﮇﮈﮉﮊﮋ ﮍﮎﮏﮐﮑﮒﮓﮔﮕ ﮗﮘﮙﮚﮛﮜﮝ ﮟﮠﮡﮢﮣﮤﮥ ﮧﮨﮩﮪﮫﮬﮭﮮ ﮰﮱﯓﯔﯕ ﯗﯘﯙﯚﯛﯜﯝ ﯟﯠﯡﯢﯣﯤﯥﯦﯧ ﯩﯪﯫﯬﯭﯮﯯﯰ ﭑﭒﭓﭔﭕﭖﭗ ﭙﭚﭛﭜﭝ ﭟﭠﭡﭢﭣﭤﭥ ﭧﭨﭩﭪﭫﭬﭭﭮﭯﭰﭱ ﭳﭴﭵﭶﭷﭸﭹﭺ

سورة الحجر
مكية كلها
٤- إِلَّا وَلَها كِتابٌ مَعْلُومٌ أي أجل مؤقت.
٧- لَوْ ما تَأْتِينا بِالْمَلائِكَةِ أي هلا تأتينا بالملائكة. «ولولا» مثلها أيضا: إذا لم يكن يحتاج [إلى جواب. وقد ذكرناها في المشكل].
١٠- فِي شِيَعِ الْأَوَّلِينَ أي أصحابهم.
١٣- لا يُؤْمِنُونَ بِهِ وَقَدْ خَلَتْ سُنَّةُ الْأَوَّلِينَ أي تقدمت سيرة الأولين في تكذيب الأنبياء.
١٤- فِيهِ يَعْرُجُونَ أي يصعدون. يقال: عرج إلى السماء، أي صعد. ومنه تقول العامة: عرج بروح فلان. والمعارج: الدّرج.
١٥- سُكِّرَتْ أَبْصارُنا: غشيت. ومنه يقال: سكر النهر، إذا سدّ. والسّكر: اسم ما سكرت [به]. وسكر الشّراب منه، إنما هو الغطاء على العقل والعين.
وقرأ الحسن: سكرت- بالتخفيف- وقال: سحرت. والعامة تقول

صفحة رقم 201
غريب القرآن
عرض الكتاب
المؤلف
أبو محمد عبد الله بن مسلم بن قتيبة الدينَوَريّ
تحقيق
سعيد اللحام
عدد الأجزاء
1
التصنيف
ألفاظ القرآن
اللغة
العربية