ﮰﮱﯓﯔﯕﯖﯗﯘﯙﯚﯛﯜﯝﯞﯟﯠﯡﯢﯣ
ﰡ
٣٤ - ﴿وَلا يَنْفَعُكُمْ نُصْحِي إِنْ أَرَدْتُ أَنْ أَنْصَحَ لَكُمْ إِنْ كَانَ اللَّهُ يُرِيدُ أَنْ يُغْوِيَكُمْ هُوَ رَبُّكُمْ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ﴾
«نصحي» فاعل «ينفع»، وجملة «إن أردت» مستأنفة، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله، وجملة «إن كان الله» مستأنفة، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه الشرط الأول وجوابه أي: إن كان الله يريد أن يغويكم، فإن أردت أن أنصح لكم لا ينفعكم نصحي، وجملة «هو ربكم» مستأنفة، وجملة «وإليه ترجعون» معطوفة على جملة «هو ربكم».
المجتبى من مشكل إعراب القرآن الكريم
عرض الكتاب
المؤلف
أحمد بن محمد الخراط
عدد الأجزاء
1