ﮍﮎﮏﮐﮑﮒﮓ
ﰀ
ﮕﮖﮗﮘﮙ
ﰁ
ﮛﮜﮝﮞ
ﰂ
ﮠﮡﮢﮣ
ﰃ
ﮥﮦﮧ
ﰄ
[قوله تعالى: ﴿أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ ٱلْفِيلِ؟!...﴾ إلى آخر السورة]. [١-٥].
نزلت في قصة أصحاب الفيلِ، وقَصْدِهم تَخْريبَ الكعبة، وما فَعل الله تعالى بهم: من إهلاكِهِم وصَرْفِهِم عن البيت. وهي معروفةٌ.
أسباب نزول القرآن - الواحدي
عرض الكتاب
عدد الأجزاء
1