آيات عن البيت
الجميع
الأمر بتطهيره للطائفين والعاكفين
أوّل بيت لعبادة الله في الأرض
الأمر بعبادة ربّ البيت
إبراهيم وإسماعيل يشتركان في إقامته
تحديد مكانه بإلهام ربّاني
جعله مثابة للناس وأمناً
دعاؤهما عند البيت وعلاقته بالرسالة المحمدية
دعاء إبراهيم عليه السلام وكيف استجيب له
سوق الهدى إليه
الصلاة بمقام إبراهيم
صلاة الكفار عنده لإيذاء المسلمين
الطواف به والسعي عنده
فرض حجّه لمن استطاع إليه سبيلاً
القسم بالبيت تكريماً له
الطواف به والسعي عنده
ﵟ ۞ إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ اللَّهِ ۖ فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِ أَنْ يَطَّوَّفَ بِهِمَا ۚ وَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا فَإِنَّ اللَّهَ شَاكِرٌ عَلِيمٌﲝ ﵞ [سورة البقرة]
إنَّ الجبلين المعروفين بالصفا والمروة قرب الكعبة من معالم الشريعة الظاهرة، فمن قصد البيت لأداء نسك الحج أو نسك العمرة؛ فلا إثم عليه أن يسعى بينهما. وفي نفي الإثم هنا طمأنةٌ لمن تَحَرَّج من المسلمين من السعي بينهما اعتقادًا أنه من أمر الجاهلية، وقد بيَّن تعالى أن ذلك من مناسك الحج. ومن فَعَلَ المستحبات من الطاعات متطوعًا بها مخلصًا؛ فإن الله شاكر له، يقبلها منه، ويجازيه عليها، وهو العليم بمن يفعل الخير، ويستحق الثواب.
ﵟ ثُمَّ لْيَقْضُوا تَفَثَهُمْ وَلْيُوفُوا نُذُورَهُمْ وَلْيَطَّوَّفُوا بِالْبَيْتِ الْعَتِيقِﰜ ﵞ [سورة الحج]
ثم ليقضوا ما بقي عليهم من مناسك حجهم، ويتحللوا بحلق رؤوسهم وقص أظفارهم وإزالة الوسخ المتراكم عليهم بسبب الإحرام، وليوفوا بما أوجبوا على أنفسهم من حج أو عمرة أو هدي، وليطوفوا طواف الإفاضة بالبيت الذي أعتقه الله من تسلط الجبابرة عليه.
المزيد من الموضوعات القرآنية