المحتويات
آيات عن أهل الكتاب [اليهود والنصارى]
الجميع
أمانيهم عن الجنة
بعضهم لبعض عدّو
تحريفهم للكتاب وإخفاؤهم الحق فيه
جدالهم بالتي هي أحسن
حل الزواج من نسائهم
حلّ الأكل من طعامهم
خداعهم للمؤمنين
دعوتهم للإيمان بما أنزل على محمد (صلى الله عليه وسلم)
رفض ما يقولونه عن إبراهيم
زعمهم أن الله ثالث ثلاثة وأنه المسيح
زعمهم أنهم أبناء الله وأحباؤه
زعمهم أن الله فقير ويده مغلولة
زعمهم أن الأنبياء على عقيدتهم
زعمهم أنهم المهتدون
زعمهم أن للَّه ولداً
شروط موادتهم
عداؤهم للمسلمين
في بعضهم أمانة وإيمان وخير
كفرهم بالآيات وإعراضهم عن الحق
متى يجب قتالهم
متى تكون المهادنة
مثوبة الصالحين منهم
مطالبتهم بالعمل بالتوراة والإنجيل
مطالبتهم بعدم الغلو في الدين
ملخص سماتهم في آيات
موقف أكثرهم من أهل الإسلام
النهي عن اتخاذهم أولياء
وجوب الحذر في التعامل معهم
زعمهم أن الأنبياء على عقيدتهم
ﵟ أَمْ تَقُولُونَ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطَ كَانُوا هُودًا أَوْ نَصَارَىٰ ۗ قُلْ أَأَنْتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللَّهُ ۗ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَتَمَ شَهَادَةً عِنْدَهُ مِنَ اللَّهِ ۗ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَﲋ ﵞ [سورة البقرة]
أم تقولون - يا أهل الكتاب -: إن إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأنبياء من ولد يعقوب، كانوا على ملة اليهودية أو النصرانية؟ قل - أيها النبي - مجيبًا إياهم: أأنتم أعلم أم الله؟! فإن زعموا أنهم كانوا على ملَّتهم فقد كذبوا؛ لأنَّ مبعثهم وموتهم كان قبل نزول التوراة والإنجيل! وعُلم بذلك أن ما يقولونه كذب على الله ورسله، وأنهم كتموا الحق الذي نزل عليهم، ولا أحد أشد ظلمًا من الذي كتم شهادة ثابتةً عنده عَلِمَها من الله، كفعل أهل الكتاب، وليس الله بغافل عن أعمالكم، وسيجازيكم عليها.
ﵟ مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلَا نَصْرَانِيًّا وَلَٰكِنْ كَانَ حَنِيفًا مُسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَﱂ ﵞ [سورة آل عمران]
ما كان إبراهيم عليه السلام على الملة اليهودية، ولا على النصرانية، ولكن كان مائلاً عن الأديان الباطلة، مسلمًا لله موحدًا له تعالى، وما كان من المشركين به كما يزعم مشركو العرب أنهم على ملته.
المزيد من الموضوعات القرآنية