آيات عن القلوب
الجميع
حين تعمى القلوب فيطبع الله عليها
صنائع الله في القلوب [ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه]
صنائع الله في القلوب [التأليف بينها]
صنائع الله في القلوب [تقليب القلوب امتحانها]
صنائع الله في القلوب [الربط على القلوب وتزيين الخير لها]
قلوب غافلة لا تفقه ولا تعقل
مناط النفور والميل
مناط الرأفة والرحمة
مناط الإنابة إلى الله
مناط التقوى والسلامة
مناط الحميّة والغيظ
متى يُحال بين المرء وقلبه
مناط الخوف والوجل
مناط السكينة والطمأنينة
متى تصبح القلوب غلفاً في أكنة
مناط الخشوع والقسوة
مناط الإرتياب والزيغ والمرض
مناط الرأفة والرحمة
ﵟ ثُمَّ قَفَّيْنَا عَلَىٰ آثَارِهِمْ بِرُسُلِنَا وَقَفَّيْنَا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَآتَيْنَاهُ الْإِنْجِيلَ وَجَعَلْنَا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ إِلَّا ابْتِغَاءَ رِضْوَانِ اللَّهِ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا ۖ فَآتَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا مِنْهُمْ أَجْرَهُمْ ۖ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَﰚ ﵞ [سورة الحديد]
ثم أتبعنا رسلنا، فبعثناهم تَتْرَى إلى أممهم، وأتبعناهم بعيسى بن مريم وأعطيناه الإنجيل، وجعلنا في قلوب الذين آمنوا به واتبعوه رأفة ورحمة، فكانوا متوادِّين متراحمين فيما بينهم، وابتدعوا الغلو في دينهم، فتركوا بعض ما أحل الله لهم من النكاح والملاذ، ولم نطلب منهم ذلك، وإنما ألزموا به أنفسهم؛ ابتداعًا منهم في الدين، وإنما طلبنا اتباع مرضاة الله فلم يفعلوا، فأعطينا الذين آمنوا منهم ثوابهم، وكثير منهم خارجون عن طاعة الله بالتكذيب بما جاءهم به رسوله محمد صلّى الله عليه وسلّم.
المزيد من الموضوعات القرآنية