آيات عن النفقة والانفاق
الجميع
الأمر بالانفاق في سبيل الله
الأشحة على الخير وسوء عاقبتهم
إنفاق الرجل على أهله من أسباب القوامة
الانفاق عند العسرة أعظم عند الله درجة
بوار ما ينفقه الكفار
شرط قبول الانفاق [ألا يتبع بالمن والأذى]
شرط قبول الانفاق [ألا يتخير خبيث المال للإنفاق]
شرط قبول الانفاق [أن يقصد به وجه الله]
على من يكون الانفاق بعد أصحاب الحقوق
كلا الإنفاقين مقبول والأخفى أفضل
مدح المنفقين في سبيل الله
المنفقون رياء إنفاقهم هباء
مضاعفة ثواب المنفقين
ما توصل به الزوجة بعد طلاقها من النفقة [المتعة]
ما ينفقه الانسان فالله يخلفه
ما زاد عن الحاجة يكون منه الانفاق
النفقة على قدر السعة
وسطية الإنفاق بين الإسراف والتقتير
الانفاق عند العسرة أعظم عند الله درجة
ﵟ آمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَأَنْفِقُوا مِمَّا جَعَلَكُمْ مُسْتَخْلَفِينَ فِيهِ ۖ فَالَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَأَنْفَقُوا لَهُمْ أَجْرٌ كَبِيرٌﰆ ﵞ [سورة الحديد]
آمنوا بالله، وآمنوا برسوله، وأنفقوا من المال الذي جعلكم الله مُسْتَخْلَفين فيه، تتصرفون فيه وفق ما شرع لكم، فالذين آمنوا منكم بالله، وبذلوا أموالهم في سبيل الله، لهم ثواب عظيم عنده، وهو الجنة.
ﵟ وَمَا لَكُمْ أَلَّا تُنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلِلَّهِ مِيرَاثُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ لَا يَسْتَوِي مِنْكُمْ مَنْ أَنْفَقَ مِنْ قَبْلِ الْفَتْحِ وَقَاتَلَ ۚ أُولَٰئِكَ أَعْظَمُ دَرَجَةً مِنَ الَّذِينَ أَنْفَقُوا مِنْ بَعْدُ وَقَاتَلُوا ۚ وَكُلًّا وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَىٰ ۚ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌﰉمَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ وَلَهُ أَجْرٌ كَرِيمٌ ﰊ ﵞ [سورة الحديد]
وأي شيء يمنعكم من الإنفاق في سبيل الله؟! ولله ميراث السماوات والأرض، لا يستوي منكم - أيها المؤمنون - من أنفق ماله في سبيل الله ابتغاء مرضاته من قبل فتح مكة، وقاتل الكفار لنصرة الإسلام، مع من أنفق بعد الفتح وقاتلوا الكفار؛ أولئك المنفقون من قبل الفتح والمقاتلون في سبيل الله، أعظم منزلة عند الله وأرفع درجة من الذين أنفقوا أموالهم في سبيله بعد فتحها وقاتلوا الكفار؛ وقد وعد الله كِلا الفريقين الجنة، والله بما تعملون خبير، لا يخفى عليه شيء من أعمالكم، وسيجازيكم عليها.
المزيد من الموضوعات القرآنية