آيات عن النفقة والانفاق
الجميع
الأمر بالانفاق في سبيل الله
الأشحة على الخير وسوء عاقبتهم
إنفاق الرجل على أهله من أسباب القوامة
الانفاق عند العسرة أعظم عند الله درجة
بوار ما ينفقه الكفار
شرط قبول الانفاق [ألا يتبع بالمن والأذى]
شرط قبول الانفاق [ألا يتخير خبيث المال للإنفاق]
شرط قبول الانفاق [أن يقصد به وجه الله]
على من يكون الانفاق بعد أصحاب الحقوق
كلا الإنفاقين مقبول والأخفى أفضل
مدح المنفقين في سبيل الله
المنفقون رياء إنفاقهم هباء
مضاعفة ثواب المنفقين
ما توصل به الزوجة بعد طلاقها من النفقة [المتعة]
ما ينفقه الانسان فالله يخلفه
ما زاد عن الحاجة يكون منه الانفاق
النفقة على قدر السعة
وسطية الإنفاق بين الإسراف والتقتير
إنفاق الرجل على أهله من أسباب القوامة
ﵟ الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ ۚ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ ۚ وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ ۖ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًاﰡ ﵞ [سورة النساء]
الرجال يَرْعَون النساء، ويقومون على شؤونهن، بسبب ما خصَّهم الله به من الفضل عليهن، وبسبب ما يجب عليهم من النفقة والقيام عليهن، والصالحات من النساء مطيعات لربهن، مطيعات لأزواجهن، حافظات لهم في غيبتهم بسبب توفيق الله لهن، واللاتي تخافون ترفُّعهن عن طاعة أزواجهن في قول أو فعل، فابدؤوا - أيها الأزواج - بتذكيرهن وتخويفهن من الله، فإن لم يستجبن فاهجروهن في الفراش، بأن يوليها ظهره ولا يجامعها، فإن لم يستجبن فاضربوهن ضربًا غير مبرِّح، فإن رجعن إلى الطاعة؛ فلا تعتدوا عليهن بظلم أو معاتبة، إن الله كان ذا علوٍّ على كل شيء، كبيرًا في ذاته وصفاته فخافوه.
المزيد من الموضوعات القرآنية