المحتويات
آيات عن النار
الجميع
أخبار عن النار [وقود النار الناس والحجارة]
أخبار عن النار [خزنتها ملائكة]
أخبار عن النار [للنار دعاة إليها]
أخبار عن النار [النار دركات]
أهل النار والأماني الكواذب
تحذير من النار
التعوذ بالله منها
صنوف من العذاب [المعذبون في الحطمة]
صنوف من العذاب [إغراق فإحراق]
صنوف من العذاب [طعام من زقوم وضريع]
صنوف من العذاب [وجوه يسحبون عليها]
صنوف من العذاب [النار تلفح وجوهاً ووجوه تكب في النار]
صنوف من العذاب [ثياب من نار ومقامع من حديد]
صنوف من العذاب [شراب يشوي الوجوه ويغلي في البطون]
فرعون يقدم قومه إلى النار
مصير أهل السيئات
مصير الكفرة
من لا يحض على طعام المسكين
من أحاطت بهم خطاياهم
مصير المرتدين عن دين الله الإسلام
مصير أكلة الربا
مصير الفسقة والظلمة والمسرفين
مصير مانعي الزكاة وآكلي أموال الناس بالباطل
مصير المنافقين
مصير المكذبين بآيات الله
مشاهد في النار [محاجة وتخاصم وحوار]
المجرمين
من ركنوا إلى الظلمة
مصير الأشقياء
مصير المشركين
النار التي في الدنيا [عندما تصبح النار برداً وسلاماً]
النار التي في الدنيا [بعض فضل الله منفعة الناس]
النار التي في الدنيا [جزاء من يعذِّب الناس بها في الدنيا]
النار التي في الدنيا [ضرب المثل بها]
النار التي في الدنيا [عندما تصبح النار برداً وسلاماً]
ﵟ قَالَ أَفَتَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَنْفَعُكُمْ شَيْئًا وَلَا يَضُرُّكُمْﱁأُفٍّ لَكُمْ وَلِمَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ ۖ أَفَلَا تَعْقِلُونَ ﱂ قَالُوا حَرِّقُوهُ وَانْصُرُوا آلِهَتَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ فَاعِلِينَ ﱃ قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلَامًا عَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ ﱄ وَأَرَادُوا بِهِ كَيْدًا فَجَعَلْنَاهُمُ الْأَخْسَرِينَ ﱅ ﵞ [سورة الأنبياء]
قال إبراهيم - منكرًا عليهم -: أفتعبدون من دون الله أصنامًا لا تنفعكم شيئًا ولا تضركم، فهي عاجزة عن دفع الضر عن نفسها، أو جلب النفع لها.
ﵟ وَإِبْرَاهِيمَ إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاتَّقُوهُ ۖ ذَٰلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَﰏ ﵞ [سورة العنكبوت]
واذكر - أيها الرسول - قصة إبراهيم حين قال لقومه: اعبدوا الله وحده، واتقوا عقابه بامتثال أوامره واجتناب نواهيه، ذلكم المأمور به خير لكم إن كنتم تعلمون.
ﵟ فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ قَالُوا اقْتُلُوهُ أَوْ حَرِّقُوهُ فَأَنْجَاهُ اللَّهُ مِنَ النَّارِ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَﰗ ﵞ [سورة العنكبوت]
فما كان جواب قوم إبراهيم له - بعد ما أمرهم به من عبادة الله وحده وترك عبادة غيره من الأوثان - إلا أن قالوا: اقتلوه أو ارموه في النار انتصارًا لآلهتكم، فسلّمه الله من النار، إن في تسليمه من النار بعد رميه فيها لعِبَرًا لقوم يؤمنون؛ لأنهم هم الذين ينتفعون بالعبر.
المزيد من الموضوعات القرآنية