ﵟ وَقُرْآنًا فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَىٰ مُكْثٍ وَنَزَّلْنَاهُ تَنْزِيلًاﱩ ﵞ [سورة الإسراء]
وأنزلناه قرآنًا فصلناه، وبيّناه رجاء أن تقرأه على الناس على مهَل وترَسُّلٍ في التلاوة؛ لأنه أدعى للفهم والتدبر، ونزلناه مُنَجَّمًا مفرقًا حسب الحوادث والأحوال.
ﵟ تَنْزِيلًا مِمَّنْ خَلَقَ الْأَرْضَ وَالسَّمَاوَاتِ الْعُلَىﰃ ﵞ [سورة طه]
نزّله الله الذي خلق الأرض، وخلق السماوات المرتفعة، فهو قرآن عظيم؛ لأنه منزل من عند عظيم.
ﵟ وَإِنَّهُ لَتَنْزِيلُ رَبِّ الْعَالَمِينَﲿ ﵞ [سورة الشعراء]
وإن هذا القرآن المنزل على محمد صلّى الله عليه وسلّم منزل من رب المخلوقات.
ﵟ تَنْزِيلُ الْكِتَابِ لَا رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَﰁ ﵞ [سورة السجدة]
هذا القرآن الذي جاء به محمد صلّى الله عليه وسلّم منزل عليه من رب العالمين لا شك في ذلك.
ﵟ تَنْزِيلَ الْعَزِيزِ الرَّحِيمِﰄ ﵞ [سورة يس]
٤ - ٥ - على منهج مستقيم وشرع قويم. وهذا المنهج المستقيم والشرع القويم منزل من ربك العزيز الذي لا يغالبه أحد، الرحيم بعباده المؤمنين.
ﵟ تَنْزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ ﰀ ﵞ [سورة الزمر]
تنزيل القرآن من الله العزيز الذي لا يغالبه أحد، الحكيم في خلقه وتدبيره وشرعه، ليس مُنزلًا من غيره سبحانه.
ﵟ تَنْزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِﰁ ﵞ [سورة الجاثية]
تنزيل القرآن من الله العزيز الذي لا يغلبه أحد، الحكيم في خلقه وقدره وتدبيره.
ﵟ تَنْزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِﰁ ﵞ [سورة الأحقاف]
تنزيل القرآن من الله العزيز الذي لا يغالبه أحد، الحكيم في خلقه وتقديره وشرعه.
ﵟ إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ تَنْزِيلًاﰖ ﵞ [سورة الإنسان]
إنا نحن أنزلنا عليك - أيها الرسول - القرآن مفرَّقًا، ولم ننزله عليك جملة واحدة.