المحتويات
آيات عن الأمثال
الجميع
تصريفها في القرآن للتذكّر والاعتبار
الحياة و الدنيا
الغاية من ضرب الأمثال
الكافر في بيئة إيمانية
لله المثل الأعلى
مثل الكافر يوم القيامة
مثل المنافقين
مثل المؤمن في بيئة كافرة
مثل الذين لا يعملون بالتوراة
مثل القرآن في تأثيره
مثل المؤمن
مثل العالم و الجاهل
مثل الشرك
مثل نور اللَه
مثل المشرك
مثل المؤمن و الكافر
مثل نكران النعم
مثل ناقص العهد
مثل الأصنام في عجزها
مثل الكلمة الخبيثة
مثل الكلمة الطيبة
مثل الحق و الباطل
مثل الكافر في عبادته لغير اللَه
مثل الكافر في عمله
مثل آكل الربا
المرائي و المشرك
مثل المنفقين في سبيل اللَه
مثل الكافر
مثل الكلمة الطيبة
ﵟ أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِﰗتُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا ۗ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ ﰘ ﵞ [سورة إبراهيم]
ألم تعلم - أيها الرسول - كيف ضرب الله مثلًا لكلمة التوحيد التي هي: لا إله إلا الله، حين مثَّلها بشجرة طيبة هي النخلة، جذعها ضارب في قرار الأرض تشرب الماء بعروقها الطيبة، وفرعها مرتفع إلى السماء يشرب من الندى، ويستنشق الهواء الطيب.
المزيد من الموضوعات القرآنية