آيات عن الله جلّ جلاله
الجميع
إنكار أن يُعْبَد غير الله
استحالة تعدد الآلهة
تسبيح كل شيء بحمده
الحي القيوم
ذو الجلال والإكرام
ربّ العالمين
ربّ الناس
الرحمن، الرحيم، الرءوف، الغفور
سنن الله في خلقه [التمكين للإنسان في عمارة الأرض]
سنن الله في خلقه [أن يكون البقاء لما ينفع الناس]
سنن الله في خلقه [أن ينصر من ينصرونه]
سنن الله في خلقه [أن يخزي أعداءه ويهلك المفسدين في الأرض]
شديد العقاب
شديد البأس والبطش
العزيز الحكيم
عزيزٌ ذو انتقام
العليّ الأعلى
الفعّال لما يريد ولا يسأل عما يفعل
القدير المقتدر، القوي القهار
لا تدركه الأبصار
الله الخالق البارىء المصوّر [كلّ ما خلق الله فهو مخلوق بالحق]
الله [منزل الكتاب]
الله [الرزّاق وباسط الرزق ومقدِّره]
ليس كمثله شيء
الله الخالق البارىء المصوّر [آياته في خلقه دليل وجوده وقدرته]
الله [اللطيف الخبير علاّم الغيوب]
الله [السميع العليم البصير]
الله [مرسل الرسل]
الله [المحيي والمميت]
موجبات التفكر [لا ترى في خلق الرحمن من تفاوت]
موجبات التفكر [خالق الزوجين لا غنى لأحدهما عن الآخر]
مالك الملك [له ما في السموات والأرض]
مخرج الحي من الميت ومخرج الميت من الحيّ
موجبات التفكر [إن خالق الحياة هو خالق الموت]
مرسل الرياح ومنزل الغيث
نفي التثليث والتثنية عنه سبحانه
نفي الولد والصاحبة عنه سبحانه
النهي القاطع عن الشّرك بالله
الواحد الأحد
وجوب إفراده وحده بالعبادة
سنن الله في خلقه [أن يكون البقاء لما ينفع الناس]
ﵟ أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَسَالَتْ أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِهَا فَاحْتَمَلَ السَّيْلُ زَبَدًا رَابِيًا ۚ وَمِمَّا يُوقِدُونَ عَلَيْهِ فِي النَّارِ ابْتِغَاءَ حِلْيَةٍ أَوْ مَتَاعٍ زَبَدٌ مِثْلُهُ ۚ كَذَٰلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْحَقَّ وَالْبَاطِلَ ۚ فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً ۖ وَأَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ ۚ كَذَٰلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَﰐ ﵞ [سورة الرعد]
ضرب الله مثلًا لتلاشي الباطل وبقاء الحق بماء مطر نازل من السماء حتى سالت به الأودية، كلٌّ حسب حجمه صغرًا وكبرًا، فحمل السيل الغُثَاء والرَّغْوَة مرتفعًا فوق الماء، وضرب مثلًا آخر لهما ببعض ما يوقد الناس عليه من المعادن النفيسة ابتغاء صهرها وصنع ما يتزين الناس به، بمثل هذين المثلين يضرب الله مثل الحق والباطل، فالباطل مثل الغُثَاء والزَّبَد الطافي على الماء، ومثل ما ينفيه صهر المعدن من الصدأ، والحق مثل الماء الصافي الذي يشرب منه، وينبت الثمار والكلأ والعشب، ومثل ما بقي من المعدن بعد صهره فينتفع الناس به، كما ضرب الله هذين المثلين يضرب الله الأمثال للناس؛ ليتضح الحق من الباطل.
المزيد من الموضوعات القرآنية