آيات عن الأبوة والأمومة
الجميع
الأمر بالإحسان إليهما قرين الأمر بعبادة الله
برُّهما أوجب عند الشيخوخة وبعد موتهما
خُسْران عاقّ أبويه دنيا وآخرة
شمائل النبوة في برّ الأبوين [برّ يوسف بأبويه]
شمائل النبوة في برّ الأبوين [برُّ إبراهيم بأبيه]
شمائل النبوة في برّ الأبوين [برّ يحيى بوالديه]
شمائل النبوة في برّ الأبوين [برّ عيسى بوالدته]
شمائل النبوة في برّ الأبوين [بر سليمان بوالديه]
شمائل النبوة في برّ الأبوين [برُّ نوح بوالديه]
صورة من مشاعر الأبوة
صورة من مشاعر الأمومة
النهي عن اتباع الفاسد من عقائد الآباء
وجوب مخالفتهما والنصح لهما إن ضلاّ مع حسن الصحبة
وجوب طاعتهما حتى فيما يشق على النفس
صورة من مشاعر الأبوة
ﵟ قَالُوا يَا أَبَانَا مَا لَكَ لَا تَأْمَنَّا عَلَىٰ يُوسُفَ وَإِنَّا لَهُ لَنَاصِحُونَﰊأَرْسِلْهُ مَعَنَا غَدًا يَرْتَعْ وَيَلْعَبْ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ﰋ قَالَ إِنِّي لَيَحْزُنُنِي أَنْ تَذْهَبُوا بِهِ وَأَخَافُ أَنْ يَأْكُلَهُ الذِّئْبُ وَأَنْتُمْ عَنْهُ غَافِلُونَ ﰌ قَالُوا لَئِنْ أَكَلَهُ الذِّئْبُ وَنَحْنُ عُصْبَةٌ إِنَّا إِذًا لَخَاسِرُونَ ﰍ ﵞ [سورة يوسف]
ولما اتفقوا على إبعاده قالوا لأبيهم يعقوب: يا أبانا، ما لك لا تجعلنا أمناء على يوسف؟ وإنا لمشفقون عليه نرعاه مما يضره، ونحن ناصحون له بحفظه ورعايته حتى يعود إليك سالمًا، فما الذي يمنعك من إرساله معنا؟
ﵟ وَجَاءُوا أَبَاهُمْ عِشَاءً يَبْكُونَﰏقَالُوا يَا أَبَانَا إِنَّا ذَهَبْنَا نَسْتَبِقُ وَتَرَكْنَا يُوسُفَ عِنْدَ مَتَاعِنَا فَأَكَلَهُ الذِّئْبُ ۖ وَمَا أَنْتَ بِمُؤْمِنٍ لَنَا وَلَوْ كُنَّا صَادِقِينَ ﰐ وَجَاءُوا عَلَىٰ قَمِيصِهِ بِدَمٍ كَذِبٍ ۚ قَالَ بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنْفُسُكُمْ أَمْرًا ۖ فَصَبْرٌ جَمِيلٌ ۖ وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَىٰ مَا تَصِفُونَ ﰑ ﵞ [سورة يوسف]
وجاء إخوة يوسف أباهم وقت العشاء يتباكون ترويجًا لمكرهم.
ﵟ وَقَالَ الْمَلِكُ ائْتُونِي بِهِ أَسْتَخْلِصْهُ لِنَفْسِي ۖ فَلَمَّا كَلَّمَهُ قَالَ إِنَّكَ الْيَوْمَ لَدَيْنَا مَكِينٌ أَمِينٌﰵ ﵞ [سورة يوسف]
وقال الملك لأعوانه لما تبين براءة يوسف وعلمه: جيئوني به أجعله خالصًا لنفسي، فجاؤوه به، فلما كلَّمه، وتبين له علمه وعقله قال له: إنك - يا يوسف - قد صِرتَ اليوم عندنا صاحب مكانة وجاه ومؤتمنًا.
المزيد من الموضوعات القرآنية