موسوعة موضوعات القرآن الكريم

الحُبّ : آيات عن الذين يحبهم الله [المقسطون]

decoration
آيات عن الحُبّ
decoration
الجميع اتّباع الرسول طريق إلى حبّ الله حبُ مبغض إلى الله [الذين يجعلون لله أنداداً يحبونهم] حبُ مبغض إلى الله [من يحب أكل لحم أخيه ميتاً] حبب الله الايمان إلى المؤمنين حبُ مبغض إلى الله [الذين يحبون إشاعة الفاحشة في الناس] حبُ مبغض إلى الله [الذين يحبون العاجلة] حبُ مبغض إلى الله [حبّ المرأة لغير زوجها] حبُ مبغض إلى الله [ المحبّون للحمد بما لم يفعلوا] الخير فيما نحب أم فيما نكره الذين يحبهم الله [الذين يقاتلون في سبيله صفاً] الذين لا يحبهم الله [الفرحون: الذين تبطرهم النعمة] الذين لا يحبهم الله [المستكبرون] الذين لا يحبهم الله [المسرفون] الذين يحبهم الله [المقسطون] الذين لا يحبهم الله [الخائنون] الذين لا يحبهم الله [كل مختار فخور] الذين يحبهم الله [المتوكلون على الله] الذين يحبهم الله [الصابرون] الذين يحبهم الله [المتقون] الذين لا يحبهم الله [الظالمون] الذين لا يحبهم الله [الكافرون] الذين يحبهم الله [التوّابون والمتطهرون] الذين لا يحبهم الله [المفسدون في الأرض] الذين يحبهم الله [المحسنون] الذين لا يحبهم الله [المعتدون]
الذين يحبهم الله [المقسطون]

ﵟ سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ أَكَّالُونَ لِلسُّحْتِ ۚ فَإِنْ جَاءُوكَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ ۖ وَإِنْ تُعْرِضْ عَنْهُمْ فَلَنْ يَضُرُّوكَ شَيْئًا ۖ وَإِنْ حَكَمْتَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ[سورة المائدة]

هؤلاء اليهود كثيرو الاستماع للكذب، كثيرو الأكل للمال الحرام كالربا، فإن تحاكموا إليك - أيها الرسول - فافصل بينهم إن شئت، أو اترك الفصل بينهم إن شئت، فأنت مُخيَّر بين الأمرين، وإن تركت الفصل بينهم فلن يستطيعوا أن يضروك بشيء، وإن فصلت بينهم فافصل بينهم بالعدل، وإن كانوا ظَلَمة وأعداء، إن الله يحب العادلين في حكمهم، ولو كان المتحاكمون أعداء للحاكم.


ﵟ وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا ۖ فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَىٰ فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّىٰ تَفِيءَ إِلَىٰ أَمْرِ اللَّهِ ۚ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا ۖ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ[سورة الحجرات]

وإنْ فِرقتان من المؤمنين تقاتلتا فأصلحوا - أيها المؤمنون - بينهما بدعوتهما إلى تحكيم شرع الله في خلافهما، فإن أبت إحداهما الصلح واعتدت فقاتلوا المعتدية حتى ترجع إلى حكم الله، فإن رجعت إلى حكم الله فأصلحوا بينهما بالعدل والإنصاف، واعدلوا في حكمكم بينهما، إن الله يحبّ العادلين في حكمهم.


ﵟ لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ[سورة الممتحنة]

لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم بسبب إسلامكم، ولم يخرجوكم من دياركم أن تحسنوا إليهم، وتعدلوا بينهم بأن تعطوهم ما لهم من حق عليكم، مثل ما فعلت أسماء بنت أبي بكر الصديق بأمها الكافرة لما قدمت إليها بعد أن استأذنت النبي صلّى الله عليه وسلّم في ذلك، فأمرها بأن تصلها، إن الله يحب العادلين الذين يعدلون في أنفسهم وأهليهم وما ولوا.