آيات عن أبو البشر آدم عليه السلام
الجميع
آدم أول المصطفين من الأنبياء وبعض ذريته
أمر الملائكة بالسجود له
إسكانه وزوجه الجنة ونهيهما عن الأكل من الشجرة
إغواء إبليس لهما وإخراجهما من الجنة
استخلافه في الأرض
امتناع ابليس عن السجود لآدم
تعليمه الأسماء [تمييزه بالعلم على الملائكة]
تلقيه الكلمات وقبول توبته
تكريم اللَّه لبنيه
خلقه من طين
سبب عداء الشيطان
عهد الله إليه ونسيانه العهد
المعصية
استخلافه في الأرض
ﵟ وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ۖ قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ ۖ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَﰝ ﵞ [سورة البقرة]
يخبر الله تعالى أنه سبحانه قال للملائكة: إنه سيجعل في الأرض بشرًا يخلُف بعضهم بعضًا، للقيام بعمارتها على طاعة الله، فسأل الملائكةُ ربَّهم - سؤال استرشاد واستفهام - عن الحكمة من جعل بني آدم خلفاء في الأرض، وهم سيفسدون فيها، ويريقون الدماء ظلمًا، قائلين: ونحن أهل طاعتك، نُنَزّهُك حامدين لك، ومعظّمين جلالك وكمالك، لا نفتُرُ عن ذلك، فأجابهم الله عن سؤالهم: إني أعلم ما لا تعلمون من الحِكَمِ الباهرة في خلقهم، والمقاصد العظيمة من استخلافهم.
المزيد من الموضوعات القرآنية