المحتويات
آيات عن الحكم
الجميع
أحكم الحاكمين: الله
إن الحكم إلا لله
الرضى بحكم الله ورسوله علامة الإيمان
العدل أساس الحكم وغايته
له الحكم في الآخرة
لا احتكام إلى الطواغيت
لا معقب على حكم الله
المعرضون من أهل الكتاب عن حكم الله
نماذج للأحكام الجائرة [جعل المشركين لله نصيباً مما خلق]
نماذج للأحكام الجائرة [تسوية المشركين بين الله وبين شركائهم]
نماذج للأحكام الجائرة [كراهية أهل الجاهلية للأنثى]
نماذج للأحكام الجائرة [زعم الكفار أن الملائكة بنات الله]
نماذج للأحكام الجائرة [تمنّى المسيئين أن يعاملوا كالمحسنين]
نماذج للأحكام الجائرة [وهم المجرمين أن يكونوا كالمسلمين]
وجوب الحكم بما أنزل الله
المعرضون من أهل الكتاب عن حكم الله
ﵟ أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يُدْعَوْنَ إِلَىٰ كِتَابِ اللَّهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ يَتَوَلَّىٰ فَرِيقٌ مِنْهُمْ وَهُمْ مُعْرِضُونَﰖذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا لَنْ تَمَسَّنَا النَّارُ إِلَّا أَيَّامًا مَعْدُودَاتٍ ۖ وَغَرَّهُمْ فِي دِينِهِمْ مَا كَانُوا يَفْتَرُونَ ﰗ ﵞ [سورة آل عمران]
ألم تنظر - أيها النبي - إلى حال اليهود الذين آتاهم الله حظًّا من العلم بالتوراة وما دلَّت عليه من نبوتك، يُدْعَون إلى الرجوع إلى كتاب الله التوراة ليفصل بينهم فيما اختلفوا فيه، ثم ينصرف فريق من علمائهم ورؤسائهم وهم مُعْرِضون عن حكمه إذ لم يوافق أهواءهم، وكان الأولى بهم - وهم يزعمون اتباعهم له - أن يكونوا أسرع الناس إلى التحاكم إليه.
ﵟ وَإِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَﰯوَإِنْ يَكُنْ لَهُمُ الْحَقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ ﰰ أَفِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتَابُوا أَمْ يَخَافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ ۚ بَلْ أُولَٰئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ ﰱ ﵞ [سورة النور]
وإذا دعي هؤلاء المنافقون إلى الله، وإلى الرسول ليحكم الرسول بينهم فيما يختصمون فيه، إذا هم معرضون عن حكمه لنفاقهم.
المزيد من الموضوعات القرآنية