موسوعة الفتاوى

الفتاوى

عند الوقوف على: "وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل"، هل نقلقل الدال أم نسكنها؟
قال تعالى: لِيُنْذِرَ مَنْ كَانَ حَيًّا وَيَحِقَّ الْقَوْلُ عَلَى الْكَافِرِينَ أرجو تفسير هذه الآية تفسيرًا واضحًا؟
شاهدت مؤخراً محاضرة أجاب فيها أحد الدعاة عن سؤال متعلق بالحور العين فذكر أنّ الحور العين لا تختص بالرجال فقط ، فالنساء سيكون لهنّ من الحور العين نصيب أيضاً، فكلمة حور جمع أحور ، ومعناها العين البيضاء الكبيرة الجميلة . كما ورد في عديد من المواضع في القرآن الكريم كلمة " أزواج مطهرون " ، و " أزواج مطهرة "، وكلمة زوج تعني الرفيق أو الصديق ، وعليه فالترجمة الصحيحة للكلمة باللغة الإنجليزية هي تلك الموجودة في ترجمة محمد أسد وعبد الله يوسف ، فالكلمة لا تدل على الجنس ، وعليه سيكون للنساء رجال بعيون جميلة أيضاً. أنا أعتقد أنّ هذه مسألة عقدية خطيرة وشرح غير منطقي ، حيث يوجد لدي العديد من الأقارب والأصدقاء الذين يشاهدون محاضرات الدكتور ... . فكيف يجب أن أشرح لهم هذا الموضوع ؟
قال الله تعالى: ( ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَامًا فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْمًا ثُمَّ أَنشَأْنَاهُ خَلْقًا آخَرَ ۚ فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ) المؤمنون/14 . في هذه الآية ( فخلقنا المضغة عظاما) ، لكن المضغة لا تتحول بالكلية إلى عظام ، فقط جزء منها. ألا يعتبر ذلك خطأ ؟ ثانيا : قد يجيب البعض على هذا بإعطاء هذه الترجمة للآية ( فخلقنا المضغة عظاما) " أن الكلمة العربية (من) لا وجود لها هنا " ، أي لا يوجد من قبل كلمة المضغة ، فهذا يعني أن الله لم يقل ذلك ، بل وضعها المترجم ، كيف تفسر هذا الأمر؟
هل صحيح أن الحسن بن علي رضي الله عنهما قرأ قوله تعالى: (أَنَّ اللَّهَ بَرِيءٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ ) بجر كلمة "رسوله" ؟ فقد احتج أحدهم بهذه الرواية للزعم بأن الإعراب لا فائدة منه ، فكلمة "رسوله" قرئت بالرفع والنصب والجر، وإذا كانت رواية قراءة الحسن رضي الله عنه صحيحة ، فهل يصح أن يقال: إن كلمة "رسوله" جُرت بالمجاورة كما زعم بعضهم ؟
image svg icon
موقع الإسلام سؤال وجواب
قال تعالى في سورة فصلت (26) : (وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَا تَسْمَعُوا لِهَٰذَا الْقُرْآنِ وَالْغَوْا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَغْلِبُونَ ) ، لما لم يقل تعالى عز وجل : ( وقالوا ) وتكررت في آيات كثيرة ، فآمل تفسير هذا الأمر .
في قوله تعالى(ويمكرون ويمكر الله) هل هي من المشاكلة البلاغية؟ قرأت بعض المفسرين يوردها في المشاكلة وابن عثيمين رحمه الله نفى ذلك وقال إن هذا قول أهل الباطل. ماتوجيهكم وهل يصح أنها مشاكله بلاغية؟
كنت أقرأ في تفسير آية سورة الأحزاب حيث خيّر النبي صلى الله عليه وسلم أزواجه بين البقاء أو المفارقة. وقد قرأت ذلك في النت، في تفسير ابن كثير وتفسير آخر لا أتذكر اسمه. وذكر ابن كثير أن النبي صلى الله عليه وسلم خيّر زوجاته التسع آنذاك ومنهن زينب بنت جحش. أما التفسير الأخر فقال أنهن كنّ أربع زوجات فقط.. فأيهما أيصح؟ على أني بالطبع أميل إلى تفسير ابن كثير . لكن إذا قلنا بقوله فكيف نوفق بين هذه الآية والآيات التي تليها والتي يأمر فيها الله نبيه بالزواج من زينب؟ إذ كيف يمكن لزينب أن تكون من التسع النسوة التي خيّرهن رسول الله بين البقاء أو الفراق ثم يأمره في الآية التي تليها بالزواج منها؟
يقول السائل: ما هو تفسير قول الحق تبارك وتعالى: وَكُنْتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْهَا؟
نرفع لسماحتكم موضوعنا في رغبتنا في التقليل من مستويات حفظ القرآن الكريم بجامعة أم القرى، ليس كراهية لحفظ القرآن الكريم إنما هذا يرجع إلى سببين: أولا: لما روي عن أبي موسى رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «تعاهدوا هذا القرآن فوالذي نفس محمد بيده لهو أشد تفلتا من الإبل في عقلها» (متفق عليه)، فكلما زاد المحفوظ فإن ظروف الحياة قد تؤدي إلى مراجعة البعض وذهاب الباقي نهبا للنسيان، والمؤمن حريص على وقاية نفسه من ذاك العذاب الذي قد توعد به رب العالمين من يحفظ آياته ثم ينساها.
يقول السائل: ما هو تفسير هذه الآية: وَالنَّجْمُ وَالشَّجَرُ يَسْجُدَانِ هل هو النجم الذي في السماء أم هو النجم النباتي؟
ما المراد بـ " أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمَا"؟
هذه الآية ( وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا وَصِيَّةً لِّأَزْوَاجِهِم مَّتَاعًا إِلَى الْحَوْلِ غَيْرَ إِخْرَاجٍ ... ) قد نسختها الآية التي قبلها حسب قول معظم العلماء وهي : ( وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا يَتَرَبَّصْنَ بِأَنفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْرًا .... ) سؤالي هو : لماذا جاءت الآية الناسخة قبل المنسوخة في ترتيب الآيات ، مع أن المنسوخة قد نزلت قبل الناسخة ؛ لأنه قد يذهب ذهن القارئ أن الذي يأتي أخيرا ينسخ ما قبله وليس العكس ، فلماذا لم يكن ترتيب الآيتين في سورة البقرة بأن تكون المنسوخة قبل الناسخة ، أليس الترتيب مهم ومترابط لفهم القرآن بشكل سليم ؟
ما الفرق بالمعنى بين قوله تعالى (تلك حدود الله فلا تقربوها) و(تلك حدود الله فلا تعتدوها)؟
ما معنى الآية التي ذكرت أن الإنسان لن يسأل عن الذنب يوم القيامة ؟
أرجو تزويدي بمعلومات كاملة عن القرآن الكريم، عن عدد نسخه الأصلية التي كتبت في العهود الخمسة الأولى للإسلام.
ما هي الموتتين والحياتين في قوله تعالى - قالوا ربنا أمتنا اثنتين وأحييتنا اثنتين؟
في الآية : {لا يمسه إلا المطهرون} ( المقصود : بـ ) المطهرون ( المؤمنون أم المتوضئون؟ وما الحكم من عدم أخذ القرآن للبلاد الكافرة؟
بارك الله في جهودكم: إذا وقع المصحف الكريم من غير قصد هل ذلك يوجب الاستغفار وما الذي يجب فعله؟ وحفظ الله كل المسلمين والمسلمات بحفظه.
ما تفسير قوله تعالى : وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا (1) فَالْمُورِيَاتِ قَدْحًا (2) فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا . وما معنى قوله : وَالْعَادِيَاتِ أفتوني جزاكم الله خيرا ؟
image svg icon
عبد المحسن بن حمد العباد البدر
المعروف في القراءات: {فُزِّعَ} [سبأ:23] بالبناء للمجهول، والقراءة الأخرى: {فَزَّع} بالبناء للمعلوم، وهي قراءة ابن عامر ويعقوب؟
سُئل ـ رحمه الله ـ عن تفسير قوله تعالى‏:‏ ‏{‏يَوْمَ نَقُولُ لِجَهَنَّمَ هَلِ امْتَلَأْتِ وَتَقُولُ هَلْ مِن مَّزِيدٍ‏}‏
ما المقصود بقوله تعالى - والذين هم من عذاب ربهم مشفقون؟
هل الذكر ذكر باللسان أم تذكير للنفس بالله؟
image svg icon
موقع إسلام ويب
ما معنى السياق والقرائن عندما نتحدث عن آية أو حديث؟ وهل القرائن يجب أن تؤخذ فقط من الآية التي نريد أن نحكم عليها؟.
ما الفرق بين معاد (لرآدك إلى معاد) وميعاد (إن الله لا يخلف الميعاد)؟
هل دخل كلب أصحاب الكهف معهم إلى الكهف أم لم يدخل؟ وإذا كان لم يدخل معهم الى الكهف بل بقي عند باب الكهف فلماذا لم يدخل هل لأن الملائكة لا تدخل مكانا يوجد فيه كلب أم ماذا؟
image svg icon
عبد العزيز بن باز
إنني كثيرا ما أحفظ آيات من القرآن الكريم، ولكن بعد فترة أنساها، وكذلك عندما أقرأ آية لا أعلم هل قراءتي صحيحة أم لا؟ ثم أكتشف بعد ذلك أنني كنت مخطئا. 
ما معنى الآية الكريمة : ( واسأل من أرسلنا من قبلك من رسلنا أجعلنا من دون الرحمن آلهة يعبدون ) ، فكيف يسأل الرسول الرسل الذين من قبله ؟
هل يجوز قراءة سورة الفاتحة في أي وقت ؟ لقد سمعت أنه لا يجوز قراءتها إلا في أوقات محددة ، مثل الصلاة أو وفقا لما أمر به النبي صلى الله عليه وسلم من أمور محددة . وإذا كان الأخير هو الصحيح ، فأنا أرجو أن تقدم لي قائمة بالأوقات المناسبة لقراءة الفاتحة.