السؤال
في سورة البقرة آية 220 ( في الدنيا والأخرة) ما حكم الابتداء بها وهل يجب وصلها بالاية السابقة؟
الإجابة
لا حرج في الوقف عليها والبدء بقول : في الدنيا والآخرة، وبعض القراء لا يعتبرها رأس آية ويقف على كلمة (الآخرة) فالأمر واسع في هذا.
آية ذات علاقة
﴿ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ۗ وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْيَتَامَىٰ ۖ قُلْ إِصْلَاحٌ لَهُمْ خَيْرٌ ۖ وَإِنْ تُخَالِطُوهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ ۚ وَاللَّهُ يَعْلَمُ الْمُفْسِدَ مِنَ الْمُصْلِحِ ۚ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَأَعْنَتَكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ﴾
[سورة البقرة : 220]
فتاوى مشابهة