أنا رجل من البادية، وعندما أتقابل مع سكان المدن ويحدث أي نقاش فيحرجـوني بهذه الآية: الأَعْرَابُ أَشَدُّ كُفْرًا وَنِفَاقًا مع العلم بأني رجل مسلم، ولا نشرك بالله شيئًا. أفيدونا أفادكم الله، وجزاكم الله خيرًا، نرجو تفسير الآية هل يوجد في زماننا هذا أعراب؟ وما الفرق بين العرب والأعراب المستعربة؟