طرح عليّ أحد المسيحيين هذا السؤال فأريد إجابة له حتى أرسله إليه : في سورة " النجم " قوله ( لقد رأى من آيات ربه الكبرى ) ، وفي " التكوير " قوله ( ولقد رآه بالأفق المبين ) ، وهذه آيات تدل على أن محمَّداً رأى ربه ، في حين أنّا نجد ما ينافي ذلك في سورة " الأنعام " ( لا تدركه الأبصار .. ) وفي سورة " الشورى " ( وما كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحياً .. ) ، أليس هذا تناقضا واضطرابا في كتابكم ؟! .