صوابا
وهو الشهادة بالتوحيد
غرقا
أي إغراقا كما يغرق النازع في القوس يعني أنه يبلغ بها غاية المد وهي الناشطات تنشط أرواح الكفار وهي السابحات تسبح بأرواح المؤمنين أي تسلها سلا رقيقا ثم يدعونها حتى تستريح وهي السابقات تسبق بأرواحهم إلى الجنة وهي المدبرات فجبريل موكل بالرياح والجنود وميكائيل موكل بالقطر والنبات وملك الموت يقبض الأرواح وإسرافيل يتنزل بالأمر العظيم
الرادفة
النفخة الثانية جاءت بعد الأولى
اجفة
شديدة الاضطراب
خاشعة
ذليلة
الحافرة
الحياة بعد الموت المعنى أنرجع أحياء
تلك إذا
أي إن رددنا لنحشرن بإصابة ما يعدنا محمد
تذكرة الأريب في تفسير الغريب
عرض الكتاب
المؤلف
جمال الدين أبو الفرج عبد الرحمن بن علي بن محمد الجوزي
تحقيق
طارق فتحي السيد
الناشر
دار الكتب العلمية، بيروت - لبنان
سنة النشر
1425 - 2004
الطبعة
الأولى
عدد الأجزاء
1
التصنيف
ألفاظ القرآن
اللغة
العربية