آيات من القرآن الكريم

ثُمَّ يُجْزَاهُ الْجَزَاءَ الْأَوْفَىٰ
ﰎﰏﰐﰑ ﰓﰔﰕﰖ ﰘﰙﰚﰛ ﰝﰞﰟﰠ ﭑﭒﭓﭔﭕ ﭗﭘﭙﭚ ﭜﭝﭞﭟ

سَوْفَ يُرى سوف يعلن فيرى يوم القيامة.
[سورة النجم (٥٣) : الآيات ٤١ الى ٤٧]
ثُمَّ يُجْزاهُ الْجَزاءَ الْأَوْفى (٤١) وَأَنَّ إِلى رَبِّكَ الْمُنْتَهى (٤٢) وَأَنَّهُ هُوَ أَضْحَكَ وَأَبْكى (٤٣) وَأَنَّهُ هُوَ أَماتَ وَأَحْيا (٤٤) وَأَنَّهُ خَلَقَ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالْأُنْثى (٤٥)
مِنْ نُطْفَةٍ إِذا تُمْنى (٤٦) وَأَنَّ عَلَيْهِ النَّشْأَةَ الْأُخْرى (٤٧)
٤١- ثُمَّ يُجْزاهُ الْجَزاءَ الْأَوْفى:
ثُمَّ يُجْزاهُ ثم يجزى الإنسان عن عمله.
الْجَزاءَ الْأَوْفى الجزاء الأوفر.
٤٢- وَأَنَّ إِلى رَبِّكَ الْمُنْتَهى:
وَأَنَّ إِلى رَبِّكَ لا إلى غيره.
الْمُنْتَهى المعاد.
٤٣- وَأَنَّهُ هُوَ أَضْحَكَ وَأَبْكى:
وَأَنَّهُ هُوَ وحده.
أَضْحَكَ بسط أسارير الوجوه.
وَأَبْكى وقبضها.
أي خلق أسباب البسط والقبض.
٤٤- وَأَنَّهُ هُوَ أَماتَ وَأَحْيا:
وَأَنَّهُ هُوَ وحده.
أَماتَ سلب الحياة.
وَأَحْيا ووهبها.
٤٥- وَأَنَّهُ خَلَقَ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالْأُنْثى:
وَأَنَّهُ وحده.
الذَّكَرَ وَالْأُنْثى من الإنسان والحيوان.
٤٦- مِنْ نُطْفَةٍ إِذا تُمْنى:
مِنْ نُطْفَةٍ من ماء قليل.
إِذا تُمْنى تصب فى الرحم.
٤٧- وَأَنَّ عَلَيْهِ النَّشْأَةَ الْأُخْرى:

صفحة رقم 250
الموسوعة القرآنية
عرض الكتاب
المؤلف
إبراهيم بن إسماعيل الأبياري
الناشر
مؤسسة سجل العرب
سنة النشر
1405
عدد الأجزاء
1
التصنيف
التفسير
اللغة
العربية