آيات من القرآن الكريم

وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ
يقول الله تعالى: {وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ} [الشورى: 30]، ويقول تعالى: {قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا} [التوبة: 51] فما معنى الآيتين؟ وكيف نجمع بينهما علماً بأن ظاهرهما التعارض؟
يقول الله تعالى: وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ ويقول: قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا فما معنى الآيتين وكيف نجمع بينهما، علماً بأن ظاهرهما التعارض؟
كيف نوفق بين قوله تعالى"ويعفو عن كثير" وبين"ومن يعمل مثقال ذرةشراً يره"؟