آيات من القرآن الكريم

إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ ۚ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ ۖ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ ۚ لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ مَا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ ۚ وَالَّذِي تَوَلَّىٰ كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ
لا تحسبوه
خطاب لعائشة وصفوان وقيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وعائشة والمعني أنكم تؤجرون فيه
كبره
معظمه والذي تولاه عبد الله بن أبي
بأنفسهم خيرا
أي بإخوانهم وأمهاتهم لأن المؤمنين كنفس واحدة
فأولئك عند الله
أبي في حكمه
تلقونه
أي يلقيه بعضكم إلى بعض وقرأت عائشة تلقونه أي
أن تشيع الفاحشة
أن يفشوا لقذف بها
تذكرة الأريب في تفسير الغريب
عرض الكتاب
المؤلف
جمال الدين أبو الفرج عبد الرحمن بن علي بن محمد الجوزي
تحقيق
طارق فتحي السيد
الناشر
دار الكتب العلمية، بيروت - لبنان
سنة النشر
1425 - 2004
الطبعة
الأولى
عدد الأجزاء
1
التصنيف
ألفاظ القرآن
اللغة
العربية