آيات من القرآن الكريم

۞ أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَهُمْ أُلُوفٌ حَذَرَ الْمَوْتِ فَقَالَ لَهُمُ اللَّهُ مُوتُوا ثُمَّ أَحْيَاهُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَشْكُرُونَ
ﮉﮊﮋﮌﮍﮎﮏ ﮑﮒﮓﮔﮕﮖﮗ ﮙﮚﮛﮜﮝﮞﮟﮠﮡﮢﮣﮤﮥﮦﮧﮨﮩﮪﮫﮬﮭﮮﮯﮰﮱﯓﯔﯕﯖﯗ

﴿ وَلِلْمُطَلَّقَاتِ مَتَاعٌ بِٱلْمَعْرُوفِ حَقّاً عَلَى ٱلْمُتَّقِينَ ﴾: الشِّرْك.
﴿ كَذَلِكَ ﴾: التبيين.
﴿ يُبَيِّنُ ٱللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ * أَلَمْ تَرَ ﴾: استفهام تعجب وتقرير، أي: حمل على الإقرار بما بعده.
﴿ إِلَى ٱلَّذِينَ خَرَجُواْ مِن دِيَٰرِهِمْ ﴾: أهل دَاوَرْدَان.
﴿ وَهُمْ أُلُوفٌ ﴾: سبعون ألفا أو متألفون.
﴿ حَذَرَ ٱلْمَوْتِ ﴾: الطاعون.
﴿ فَقَالَ لَهُمُ ٱللَّهُ ﴾: في الطريق.
﴿ مُوتُواْ ﴾: أي أماتهم دفعة.
﴿ ثُمَّ أَحْيَٰهُمْ ﴾: بعد تفرق أوصالهم حين مر عليهم حزقيل: فقال: يأمر الله. قومواْ، فقاموا قائلين: سبحانك اللهم وبحمدك لا إله إلا أنت.
﴿ إِنَّ ٱللَّهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى ٱلنَّاسِ وَلَـٰكِنَّ أَكْثَرَ ٱلنَّاسِ لاَ يَشْكُرُونَ ﴾: مشغولون عَمَّا خُلِقُوا له.

صفحة رقم 113
الصراط المستقيم في تبيان القرآن الكريم
عرض الكتاب
المؤلف
نور الدين أحمد بن محمد بن خضر العمري الشافعي الكازروني
عدد الأجزاء
1
التصنيف
التفسير
اللغة
العربية