آيات من القرآن الكريم

بَلَىٰ مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَلَهُ أَجْرُهُ عِنْدَ رَبِّهِ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ
لماذا كان الخطاب في الآية بالمفرد في قوله "فله أجره عند ربه" ثم يخاطب بالجمع "ولاخوف عليهم ولا هم يحزنون" في سورة البقرة؟