آيات من القرآن الكريم

وَرَبُّكَ أَعْلَمُ بِمَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۗ وَلَقَدْ فَضَّلْنَا بَعْضَ النَّبِيِّينَ عَلَىٰ بَعْضٍ ۖ وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا
ﮀﮁﮂﮃﮄﮅﮆﮇﮈﮉﮊﮋﮌﮍﮎﮏﮐﮑ ﮓﮔﮕﮖﮗﮘﮙﮚﮛﮜﮝﮞﮟﮠﮡﮢ ﮤﮥﮦﮧﮨﮩﮪﮫﮬﮭﮮﮯﮰﮱﯓﯔﯕ ﯗﯘﯙﯚﯛﯜﯝﯞﯟﯠﯡﯢﯣ ﯥﯦﯧﯨﯩﯪﯫﯬﯭﯮﯯﯰﯱﯲﯳﯴﯵﯶﯷ ﯹﯺﯻﯼﯽﯾﯿﰀﰁﰂﰃﰄﰅﰆﰇﰈﰉﰊﰋ

[قال ذو الرّمة:

ظعائن لم يسكن أكناف قرية بسيف ولم تنغض بهن القناطر] «١»
«إِنَّ الشَّيْطانَ يَنْزَغُ بَيْنَهُمْ» (٥٣) أي يفسد ويهيج، وبعضهم يكسر زاى ينزغ.
«كانَ ذلِكَ فِي الْكِتابِ مَسْطُوراً» (٥٨) أي مثبتا، مكتوبا، قال العجّاج:
واعلم بأنّ ذا الجلال قد قدر فى الصّحف الأولى التي كان سطر «٢»
أمرك هذا فاحتفظ فيه النّتر
النّتر: الخديعة، قال يونس لما أنشد العجّاج هذا البيت قال: لا قوة إلّا بالله.
(١) : ديوانه ٢٤٤.
(٢) : ديوانه ١٩ والطبري ١٥/ ٦٩، ٢١/ ٧١ والجمهرة ٢/ ١٤ واللسان والتاج (نتر)

صفحة رقم 383
مجاز القرآن
عرض الكتاب
المؤلف
أبو عبيدة معمر بن المثنى التيمى البصري
تحقيق
محمد فؤاد سزگين
الناشر
مكتبة الخانجى - القاهرة
الطبعة
1381
عدد الأجزاء
1
التصنيف
ألفاظ القرآن
اللغة
العربية