التشابه
التشابه في قوله تعالي {وَلَمْ يَكُ/وَمَا كَانَ}

الآيات
التشابه
التشابه فى قوله (وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ) ( وَلَمْ يَكُ مِنَ الْمُشْرِكِينَ)

الآيات
ﵟ قُلْ إِنَّنِي هَدَانِي رَبِّي إِلَىٰ صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ دِينًا قِيَمًا مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا ۚ وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَﲠ ﵞ
[سورة الأنعام]
ﵟ ثُمَّ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ أَنِ اتَّبِعْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا ۖ وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَﱺ ﵞ
[سورة النحل]
ﵟ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ كَانَ أُمَّةً قَانِتًا لِلَّهِ حَنِيفًا وَلَمْ يَكُ مِنَ الْمُشْرِكِينَﱷ ﵞ
[سورة النحل]
التشابه
وهذه من الضوابط النافعة، حيث يكون للسورة الواحدة قاعدة خاصة ينتفع بها من عرفها واستذكرها، ومن أمثلة ذلك: (ولم يك، ولاتك) في النحل: قال الكرماني رحمه الله: (وخُصت هذه السورة -أي: النحل– بالحذف دون النمل موافقة لما قبل، وهو قوله: (وَلَمْ يَكُ مِنَ الْمُشْرِكِينَ) (وَلَا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِّمَّا يَمْكُرُونَ) فلم يأت فيها (يكن).
الآيات
ﵟ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ كَانَ أُمَّةً قَانِتًا لِلَّهِ حَنِيفًا وَلَمْ يَكُ مِنَ الْمُشْرِكِينَﱷ ﵞ
[سورة النحل]
ﵟ وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّهِ ۚ وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلَا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَﱾ ﵞ
[سورة النحل]
المرفقات