آيات من القرآن الكريم

وَقَالَ الْمَلِكُ ائْتُونِي بِهِ ۖ فَلَمَّا جَاءَهُ الرَّسُولُ قَالَ ارْجِعْ إِلَىٰ رَبِّكَ فَاسْأَلْهُ مَا بَالُ النِّسْوَةِ اللَّاتِي قَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ ۚ إِنَّ رَبِّي بِكَيْدِهِنَّ عَلِيمٌ
أورد ابن كثير في تفسير سورة البقرة بنفس الصفحة فيما يتعلق بتفسيره للآية رقم ( 260 ) أيضًا حديث للنبي محمد صلى الله عليه وسلم: لو لبثت في السجن طول ما لبث يوسف لأجبت الداعي ونحن حسب فهمنا أن الداعي من قصة سيدنا يوسف هي امرأة العزيز، فهل معنى ذلك أن النبي يقصد أنه لو سُجن مثل ما سُجن سيدنا يوسف لكان لبى طلبها. وما رأيكم في هذا الحديث؟
﴿وقال الملك ائتوني به فلما جاءه الرسول قال ارجع إلى ربك فاسأله ما بال النسوة اللاتي قطعن أيديهن إن ربي بكيدهن عليم) لماذا قال ربك وهو من أسماء الله؟ ج: الرب في اللغة هو المالك المتصرف، فيقال للأب: رب المنزل لأنه المتصرف فيه، ومثله الملك في هذه الآية. (قَالَ رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ.. ) من هو الرب في هذه الاية؟