سوء مصير أصحاب الشمال

ﵟ وَأَصْحَابُ الشِّمَالِ مَا أَصْحَابُ الشِّمَالِ[سورة الواقعة]

وأصحاب الشمال، ما أصحاب الشمال؟ يا لسوء حالهم ومصيرهم.


ﵟ وَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِشِمَالِهِ فَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُوتَ كِتَابِيَهْوَلَمْ أَدْرِ مَا حِسَابِيَهْ يَا لَيْتَهَا كَانَتِ الْقَاضِيَةَ مَا أَغْنَىٰ عَنِّي مَالِيَهْ ۜ هَلَكَ عَنِّي سُلْطَانِيَهْ [سورة الحاقة]

وأما من أُعْطِي كتاب أعماله بشماله، فيقول من شدة الندم: يا ليتني لم أعط كتاب أعمالي لما فيه من الأعمال السيئة المستوجبة لعذابي.