المحتويات
آيات عن الملائكة
الجميع
إنزالهم بالتابوت على بني إسرائيل
إنزالهم على إبراهيم ولوط في أمر قوم لوط
إنزالهم على إبراهيم يبشرونه
اصطفاء رسل منهم
تنزلهم بالقرآن ليلة القدر
تنزلهم إلى مريم تبشرها بعيسى عليهما السلام
تنزلهم على زكريا تبشره بيحيى عليهما السلام
حملة العرش
خزنة النار ينذرون الكفرة بسوء المصير
خزنة الجنة منهم يرحبون بالمؤمنين
سجودهم لآدم بأمر الله
صلاتهم على المؤمنين واستغفارهم وموالاتهم لهم
صلاتهم على النبي صلى الله عليه وسلم
لا يكون الملك رسولاً إلى الناس
ملائكة الجنة
ملائكة النار
مكانهم بين يدي الله يوم القيامة
هم عباد الله لا تجوز عبادتهم
وجوب الايمان بهم
يسبحون الله ويفعلون ما يؤمرون
يسلمون فيها على المؤمنين
خزنة النار ينذرون الكفرة بسوء المصير
ﵟ وَسِيقَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِلَىٰ جَهَنَّمَ زُمَرًا ۖ حَتَّىٰ إِذَا جَاءُوهَا فُتِحَتْ أَبْوَابُهَا وَقَالَ لَهُمْ خَزَنَتُهَا أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ يَتْلُونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِ رَبِّكُمْ وَيُنْذِرُونَكُمْ لِقَاءَ يَوْمِكُمْ هَٰذَا ۚ قَالُوا بَلَىٰ وَلَٰكِنْ حَقَّتْ كَلِمَةُ الْعَذَابِ عَلَى الْكَافِرِينَﱆقِيلَ ادْخُلُوا أَبْوَابَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا ۖ فَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ ﱇ ﵞ [سورة الزمر]
وساق الملائكةُ الكافرين بالله إلى جهنم جماعات ذليلة، حتى إذا جاؤوا جهنم فتحت لهم خزنتها من الملائكة الموكلين بها أبوابها، واستقبلوهم بالتوبيخ قائلين لهم: ألم يأتكم رسل من جنسكم يقرؤون عليكم آيات ربكم المنزلة عليهم، ويخوّفونكم لقاء يوم القيامة؛ لما فيه من عذاب شديد؟! قال الذين كفروا مُقِرِّين على أنفسهم: بلى، قد حصل كل ذلك، ولكن وجبت كلمة العذاب على الكافرين، ونحن كنا كافرين.
المزيد من الموضوعات القرآنية