آيات عن سليمان بن داود عليه السلام
الجميع
إيتاؤه العلم
تعليمه منطق الطير
سليمان يرفض الهدية وينذرها بالحرب
سليمان والخيل
سؤاله ربه ملكاً لا يكون لغيره
عرش الملكة بين يديه
الفتنة
محاكمته للهدهد وحديث عن ملكة سبأ
الملكة تستشير الملأ
الملكة تعلن إسلامها
نبيُّ أوحى إليه
النملة وجند سليمان
النهاية
والريح والشياطين رهن أمره
والجن والطير بين جنوده
سليمان والخيل
ﵟ وَوَهَبْنَا لِدَاوُودَ سُلَيْمَانَ ۚ نِعْمَ الْعَبْدُ ۖ إِنَّهُ أَوَّابٌﰝإِذْ عُرِضَ عَلَيْهِ بِالْعَشِيِّ الصَّافِنَاتُ الْجِيَادُ ﰞ فَقَالَ إِنِّي أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ عَنْ ذِكْرِ رَبِّي حَتَّىٰ تَوَارَتْ بِالْحِجَابِ ﰟ رُدُّوهَا عَلَيَّ ۖ فَطَفِقَ مَسْحًا بِالسُّوقِ وَالْأَعْنَاقِ ﰠ ﵞ [سورة ص]
ووهبنا لداود ابنه سليمان إنعامًا منا عليه وتفضلًا لتقر عينه به، نعم العبد سليمان، إنه كثير التوبة والرجوع إلى الله والإنابة إليه.
المزيد من الموضوعات القرآنية