ﵟ فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَٰذَا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ لِيَشْتَرُوا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا ۖ فَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا يَكْسِبُونَﱎ ﵞ [سورة البقرة]
فهلاك وعذاب شديد ينتظر هؤلاء الذين يكتبون الكتاب بأيديهم ثم يقولون - كذبًا -: هذا من عند الله؛ ليستبدلوا بالحق واتباع الهدى ثمنًا زهيدًا في الدنيا، مثل المال والرئاسة، فهلاك وعذاب شديد لهم على ما كتبته أيديهم مما يَكْذِبون به على الله، وهلاك وعذاب شديد لهم على ما يكسبونه من وراء ذلك من مال ورئاسة.
ﵟ اللَّهِ الَّذِي لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ وَوَيْلٌ لِلْكَافِرِينَ مِنْ عَذَابٍ شَدِيدٍﰁ ﵞ [سورة إبراهيم]
الله الذي له وحده ملك ما في السماوات، وله وحده ملك ما في الأرض، فهو المستحق أن يعبد وحده، ولا يشرك به شيء من خلقه، وسينال الذين كفروا عذابٌ قوي.
ﵟ فَاخْتَلَفَ الْأَحْزَابُ مِنْ بَيْنِهِمْ ۖ فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ مَشْهَدِ يَوْمٍ عَظِيمٍﰤ ﵞ [سورة مريم]
فاختلف المختلفون في شأن عيسى عليه السلام فصاروا أحزابًا متفرقين من بين قومه، فآمن به بعضهم وقالوا: هو رسول، وكفر به آخرون كاليهود، كما غلا فيه طوائف فقال بعضهم: هو الله، وقال آخرون: هو ابن الله، تعالى الله عن ذلك، فويل للمختلفين في شأنه من شهود يوم القيامة العظيم بما فيه من مشاهد وحساب وعقاب.
ﵟ بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ ۚ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَﰑ ﵞ [سورة الأنبياء]
بل نرمي بالحق الذي نوحيه به إلى رسولنا على باطل أهل الكفر فَيَدْحَضُه، فإذا باطلهم ذاهب زائل، ولكم - أيها القائلون باتخاذه صاحبة وولدًا - الهلاك لوصفكم له بما لا يليق به.
ﵟ وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاءَ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا بَاطِلًا ۚ ذَٰلِكَ ظَنُّ الَّذِينَ كَفَرُوا ۚ فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنَ النَّارِﰚ ﵞ [سورة ص]
وما خلقنا السماء والأرض عبثًا، ذلك ظن الذين كفروا، فويل لهؤلاء الكافرين الذين يظنون هذا الظن من عذاب النار يوم القيامة إذا ماتوا على ما هم عليه من الكفر وظن السوء بالله.
ﵟ قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحَىٰ إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَٰهُكُمْ إِلَٰهٌ وَاحِدٌ فَاسْتَقِيمُوا إِلَيْهِ وَاسْتَغْفِرُوهُ ۗ وَوَيْلٌ لِلْمُشْرِكِينَﰅ ﵞ [سورة فصلت]
قل - أيها الرسول - لهؤلاء المعاندين: إنما أنا بشر مثلكم يوحي إلي الله أنما معبودكم بحق معبود واحد هو الله، فاسلكوا الطريق الموصل إليه، واطلبوا منه المغفرة لذنوبكم، وهلاك وعذاب للمشركين الذين يعبدون غير الله أو يشركون معه أحدًا.
ﵟ وَيْلٌ لِكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍﰆيَسْمَعُ آيَاتِ اللَّهِ تُتْلَىٰ عَلَيْهِ ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِرًا كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْهَا ۖ فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ ﰇ ﵞ [سورة الجاثية]
عذاب من الله وهلاك لكل كذاب كثير الآثام.
ﵟ فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ يَوْمِهِمُ الَّذِي يُوعَدُونَﰻ ﵞ [سورة الذاريات]
فهلاك وخسار للذين كفروا بالله، وكذَّبوا رسولهم من يوم القيامة الذي يوعدون فيه بإنزال العذاب عليهم.
ﵟ فَوَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَﰊ ﵞ [سورة الطور]
فهلاك وخسار في ذلك اليوم للمكذبين بما وعد الله الكافرين به من العذاب.
ﵟ وَمَا أَدْرَاكَ مَا يَوْمُ الْفَصْلِﰍوَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ ﰎ ﵞ [سورة المرسلات]
وما أعلمك - أيها الرسول - ما يوم الفصل؟!
ﵟ وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَﰒ ﵞ [سورة المرسلات]
هلاك وعذاب وخسران في ذلك اليوم للمكذبين بوعيد الله بالعقاب للمجرمين.
ﵟ وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَﰉالَّذِينَ يُكَذِّبُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ ﰊ ﵞ [سورة المطففين]
هلاك وخسار في ذلك اليوم للمكذبين.
ﵟ وَكَمْ قَصَمْنَا مِنْ قَرْيَةٍ كَانَتْ ظَالِمَةً وَأَنْشَأْنَا بَعْدَهَا قَوْمًا آخَرِينَﰊفَلَمَّا أَحَسُّوا بَأْسَنَا إِذَا هُمْ مِنْهَا يَرْكُضُونَ ﰋ لَا تَرْكُضُوا وَارْجِعُوا إِلَىٰ مَا أُتْرِفْتُمْ فِيهِ وَمَسَاكِنِكُمْ لَعَلَّكُمْ تُسْأَلُونَ ﰌ قَالُوا يَا وَيْلَنَا إِنَّا كُنَّا ظَالِمِينَ ﰍ ﵞ [سورة الأنبياء]
وما أكثَرَ القرى التي أهلكناها بسبب ظلمها بالكفر، وخلقنا بعدها قومًا آخرين!
ﵟ فَاخْتَلَفَ الْأَحْزَابُ مِنْ بَيْنِهِمْ ۖ فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْ عَذَابِ يَوْمٍ أَلِيمٍﱀ ﵞ [سورة الزخرف]
فاختلفت طوائف النصارى في شأن عيسى؛ فمنهم من يقول: هو إلـٰه، ومن يقول: هو ابن الله، ومنهم من يقول: هو وأمه إلــٰهان، فويل للذين ظلموا أنفسهم - بما وصفوا به عيسى من الألوهية، أو البُنُوَّة، أو أنه ثالث ثلاثة - من عذاب موجع ينتظرهم يوم القيامة.
ﵟ وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ ﰀ الَّذِينَ إِذَا اكْتَالُوا عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ ﰁ ﵞ [سورة المطففين]
هلاك وخسار للمُطَفِّفين.
ﵟ وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ ﰀ الَّذِي جَمَعَ مَالًا وَعَدَّدَهُ ﰁ يَحْسَبُ أَنَّ مَالَهُ أَخْلَدَهُ ﰂ كَلَّا ۖ لَيُنْبَذَنَّ فِي الْحُطَمَةِ ﰃ ﵞ [سورة الهمزة]
وبال وشدة عذاب لكثير الاغتياب للناس، والطعن فيهم.
ﵟ فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَﰃالَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ ﰄ الَّذِينَ هُمْ يُرَاءُونَ ﰅ وَيَمْنَعُونَ الْمَاعُونَ ﰆ ﵞ [سورة الماعون]
فهلاك وعذاب للمصلِّين.
-
الحسد -
الصلح
-
الاحصاء
-
الويل
-
الوجه
-
عرفات
-
إسماعيل الذبيح عليه السلام
-
النفقة والانفاق
