آيات عن خاتم الأنبياء محمد صلى الله عليه وسلم
الجميع
أدب الصحابة عند الاجتماع به
أُعطى الشفاعة
أدب التعامل مع بيوت النبي
أسس الدعوة ومبادئها
إرساله بالهدى والحق رحمة للعالمين
الإسراء إلى المسجد الأقصى
إعداده للرسالة الخاتمة
افتضاح النفاق
استماع الجن للقرآن
بدء الوحي
بناء المسجد
البشير النذير
تحول القبلة
تحريمه بعض الطعام على نفسه
التخيير
التسمية بأمهات المؤمنين
تراب الأرض طهور له ولأمته
الجهر بالدعوة
حكمة الله في الصلح
حديث الإفك
الحريص على هداية الناس
خصوصيات الرسول
خصوصيات بيت النبوة
دفاع الله عنه وربطه على قلبه
ذكره عليه السلام في الكتب السابقة
الرسول البشر
رعاية الله للرسول وصاحبه
الرضا والتسليم بما يحكم به
سمات المجتمع الجاهلي قبل [يتضاعف فيه الربا]
سمات المجتمع الجاهلي قبل [صاحب الحوض المورود]
سمات المجتمع الجاهلي قبل [هو دعوة إبراهيم]
السرّ المذاع وآيات التحريم
سمات المجتمع الجاهلي قبل [مجتمع عماده التجارة]
سمات المجتمع الجاهلي قبل [بشارة عيسى]
سمات المجتمع الجاهلي قبل [ينتشر فيه الخمر والميسر]
سمات المجتمع الجاهلي قبل [خاتم الأنبياء والرسل]
سمات المجتمع الجاهلي قبل [التكاثر القبليّ بالغنى والعصبية]
سمات المجتمع الجاهلي قبل [عبادة الأصنام]
سمات المجتمع الجاهلي قبل [إنكار البعث واليوم الآخر]
سمات المجتمع الجاهلي قبل [الامتهان الشديد للأنثى]
شهادته على أمته وشهادة أمته على الناس
شأن الأسرى يوم بدر
صدقت الرؤيا وإن تأخرت
صاحب الخلق العظيم
طاعة الرسول طاعة لله
عموم رسالته إلى الناس كافة
عتاب بشأن ابن أمّ مكتوم
قالوا [ساحر وشاعر وكاهن ومُفْتر ويأتي بأساطير الأولين]
كان الصلح مقدمة الفتح الأكبر
كانت رسالته إلى الناس عامة
لم يسأل على الرسالة أجراً
مبلِّغ الناس وليس عليهم بمسيطر
مسجد الضرار وظهور النفاق
ملاحظة مقامه العليّ عند الخطاب
ما من رسول إلا أخرجه قومه أو أرادوا
المؤاخاة بين المهاجرين والأنصار
معاداة من عاداه
المعراج إلى السموات
مثله والذين معه
مبايعة المؤمنين للرسول
مقدمات الخروج وأسبابه المباشرة
معاتبة بشأن إحدى زوجاته
النبيّ الأمي
نهيه عن تحريك لسانه عند الوحي
نصره بالرعب
وأحلّت له الغنائم والفىء
اليتيم الفقير
معاتبة بشأن إحدى زوجاته
ﵟ وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَاهُ ۖ فَلَمَّا قَضَىٰ زَيْدٌ مِنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَرًا ۚ وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًاﰤمَا كَانَ عَلَى النَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ فِيمَا فَرَضَ اللَّهُ لَهُ ۖ سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ ۚ وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَرًا مَقْدُورًا ﰥ الَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسَالَاتِ اللَّهِ وَيَخْشَوْنَهُ وَلَا يَخْشَوْنَ أَحَدًا إِلَّا اللَّهَ ۗ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ حَسِيبًا ﰦ مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ وَلَٰكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ ۗ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا ﰧ ﵞ [سورة الأحزاب]
وإذ تقول - أيها الرسول - للذي أنعم الله عليه بنعمة الإسلام، وأنعمت عليه أنت بالعتق - والمقصود زيد بن حارثة رضي الله عنهما حين جاءك مشاورًا في شأن طلاق زوجته زينب بنت جحش - تقول له: أمسك عليك زوجتك ولا تطلّقها، واتق الله بامتثال أوامره واجتناب نواهيه، وتكتم في نفسك - أيها الرسول - ما أوحى الله به لك من زواجك بزينب خشية من الناس والله سيظهر طلاق زيد لها ثم زواجك منها والله أولى أن تخشاه في هذا الأمر، فلما طابت نفس زيد ورغب عنها وطلّقها زوجناكها؛ لكي لا يكون على المؤمنين إثم في التزوج بزوجات أبنائهم بالتبنِّي إذا طلقوهن وانقضت عدّتهنّ، وكان أمر الله مفعولًا لا مانع منه، ولا حائل دونه.
المزيد من الموضوعات القرآنية