موسوعة موضوعات القرآن الكريم

العذاب : آيات عن العذاب الشديد [عذاب المجرمين والضالين عن سبيل الله]

decoration
آيات عن العذاب
decoration
الجميع أشد العذاب [عذاب بني إسرائيل لمعاصيهم] أشد العذاب [ما يعذب به آل فرعون] أشد العذاب [ما هدد به فرعون السحرة] أشد العذاب [عذاب الآخرة] سوء العذاب [ما أوقعه فرعون فرعون بقوم موسى] سوء العذاب [عذاب آل فرعون] سوء العذاب [عذاب الظلمة] العذاب العظيم [ما أخذ به قوم شعيب] العذاب المقيم [عذاب غير مردود] العذاب العقيم [عذاب يوم محيط] عذاب الخلد والعذاب الغليظ [كل جبار عنيد] العذاب الأليم [عذاب الظَّلمة] العذاب المقيم [عذاب نُكر] العذاب الشديد [عذاب يوم القيامة] العذاب المقيم [عذاب يوم عقيم] العذاب العظيم [صاحب حديث الإفك] العذاب الأليم [مشيعو الفاحشة بين المؤمنين] العذاب العظيم [قاذفو المحصنات] العذاب الأليم [ما حذّر منه الانبياء أقوامهم] العذاب العقيم [عذاب يوم الظلة] العذاب الأليم [المستهزئين بالقرآن] عذاب الخلد والعذاب الغليظ [ما يعذب به الكفرة والمجرمون] عذاب الهون والعذاب المهين [ما عاشته الجن قبل موت سليمان] عذاب الهون والعذاب المهين [ما عذبت به ثمود] العذاب العظيم [المستهزئون بآيات الله] العذاب المقيم [عذاب الكفرة والظلمة والمنافقين] العذاب الأليم [عذاب الكفرة والمنافقين وقتلة الأنبياء ودعاة الحق] عذاب الهون والعذاب المهين [ما يعذب به الكفرة والعصاة] العذاب العظيم [مخربو بيوت الله] العذاب الأليم [الكاذبون على الله] العذاب الأليم [الكاتمون الحق من أهل الكتاب] العذاب الشديد [عذاب الكفرة والمفترين على الله] العذاب الأليم [المتحمدون بما لم يفعلوا] العذاب العظيم [القاتل عمداً] العذاب العظيم [المفسدون في الأرض] عذاب الخزي [بعض عذاب الدنيا] عذاب الخلد والعذاب الغليظ [ما عذب به عاد قوم هود] عذاب الهون والعذاب المهين [عذاب المنافقين والظلمة المستهزئين بالحق] العذاب الشديد [عذاب المجرمين والضالين عن سبيل الله] العذاب العظيم [ما أنذر به الانبياء أقوامهم] العذاب الأليم [أصحاب الناقة وأولياء الشيطان] العذاب الأليم [عذاب القاعدين عن الجهاد] العذاب الأليم [من آذوا الرسول وخالفوا عن أمره] العذاب العظيم [المنافقون] عذاب الخلد والعذاب الغليظ [عذاب الظلمة] العذاب الأليم [ما دعا به موسى على فرعون] العذاب العظيم [ما يعذب به الكفرة والمشركون] لا عذاب إلا بعد إرسال الرسل
العذاب الشديد [عذاب المجرمين والضالين عن سبيل الله]

ﵟ وَإِذَا جَاءَتْهُمْ آيَةٌ قَالُوا لَنْ نُؤْمِنَ حَتَّىٰ نُؤْتَىٰ مِثْلَ مَا أُوتِيَ رُسُلُ اللَّهِ ۘ اللَّهُ أَعْلَمُ حَيْثُ يَجْعَلُ رِسَالَتَهُ ۗ سَيُصِيبُ الَّذِينَ أَجْرَمُوا صَغَارٌ عِنْدَ اللَّهِ وَعَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا كَانُوا يَمْكُرُونَ[سورة الأنعام]

وإذا جاءت كُبراءَ الكفار آيةٌ من الآيات التي ينزلها الله على نبيه، قالوا: لن نؤمن حتى يعطينا الله مثل ما أعطى الأنبياء من النبوة والرسالة، فردَّ الله عليهم بأنه أعلم بمن هو صالح للرسالة والقيام بأعبائها، فيختصه بالنبوة والرسالة. سينال هؤلاء الطغاة ذلٌّ وإهانةٌ لتكبُّرهم عن الحق، وعذاب شديد بسبب مكرهم.


ﵟ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ شَاقُّوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ ۚ وَمَنْ يُشَاقِقِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَإِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ[سورة الأنفال]

ذلك الواقع بالكفار من القتل وضرب الأطراف سببه أنهم خالفوا الله ورسوله، فلم يأتمروا بما أمروا به، ولم ينتهوا عما نهوا عنه، ومن يخالف الله ورسوله في ذلك فإن الله شديد العقاب له في الدنيا بالقتل والأسر، وفي الآخرة بالنار.


ﵟ مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْعِزَّةَ فَلِلَّهِ الْعِزَّةُ جَمِيعًا ۚ إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ ۚ وَالَّذِينَ يَمْكُرُونَ السَّيِّئَاتِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ ۖ وَمَكْرُ أُولَٰئِكَ هُوَ يَبُورُ[سورة فاطر]

من كان يريد العزة في الدنيا أو في الآخرة فلا يطلبها إلا من الله، فللَّه وحده العزة فيهما، إليه يصعد ذكره الطيب، وعمل العباد الصالح يرفعه إليه، والذين يدبرون المكايد السيئة - كمحاولة قتل الرسول صلّى الله عليه وسلّم - لهم عذاب شديد، ومكر أولئك الكفار يبطل ويفسد، ولا يحقق لهم مقصدًا.


ﵟ يَا دَاوُودُ إِنَّا جَعَلْنَاكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ فَاحْكُمْ بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعِ الْهَوَىٰ فَيُضِلَّكَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ ۚ إِنَّ الَّذِينَ يَضِلُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا نَسُوا يَوْمَ الْحِسَابِ[سورة ص]

يا داود، إنا صيَّرناك خليفة في الأرض تنفذ الأحكام والقضايا الدينية والدنيوية، فاقض بين الناس بالعدل، ولا تتبع الهوى في حكمك بين الناس؛ بأن تميل مع أحد الخصمين لقرابة أو صداقة أو تميل عنه لعداوة، فيضلك الهوى عن صراط الله المستقيم، إن الذين يضلون عن صراط الله المستقيم لهم عذاب قوي بسبب نسيانهم يوم الحساب؛ إذ لو كانوا يذكرونه ويخافون منه لما مالوا مع أهوائهم.


ﵟ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ شَاقُّوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ ۖ وَمَنْ يُشَاقِّ اللَّهَ فَإِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ[سورة الحشر]

ذلك الذي حصل لهم حصل لأنهم عَادَوُا الله وعادَوْا رسوله بكفرهم ونقضهم للعهود، ومن يعادِ الله فإن الله شديد العقاب، فسيناله عقابه الشديد.