آيات عن أبو الأنبياء إبراهيم عليه السلام
الجميع
الأوّاه الحليم كان أمة
أبو الأنبياء
التأسي به في رفض الباطل
تحطيمه للأصنام
حوار مع النمرود الملك
حديث الضيف والبشرى
خليل الله
دعوته أباه إلى عبادة الله
سلام على إبراهيم
الشكّ لزيادة اليقين
صاحب الصحف
صاحب الدعوات
صاحب المقام في البيت
صاحب العهد بتطهير البيت ورفع قواعده
المبتلي بكلمات ربه
المصطفى .. ومن ذريته
المبتلي بذبح ولده إسماعيل
محاجّته أباه وقومه في عبادتهم الأصنام
ملّته هي الإسلام لا مقولات أهل الكتاب
نظره في ملكوت السموات والأرض
هو من شيعة نوح
نظره في ملكوت السموات والأرض
ﵟ وَكَذَٰلِكَ نُرِي إِبْرَاهِيمَ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلِيَكُونَ مِنَ الْمُوقِنِينَﱊفَلَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ رَأَىٰ كَوْكَبًا ۖ قَالَ هَٰذَا رَبِّي ۖ فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لَا أُحِبُّ الْآفِلِينَ ﱋ فَلَمَّا رَأَى الْقَمَرَ بَازِغًا قَالَ هَٰذَا رَبِّي ۖ فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لَئِنْ لَمْ يَهْدِنِي رَبِّي لَأَكُونَنَّ مِنَ الْقَوْمِ الضَّالِّينَ ﱌ ﵞ [سورة الأنعام]
وكما أريناه ضلال أبيه وقومه نريه ملك السماوات والأرض الواسع؛ ليستدل بذلك الملك الواسع على وحدانية الله واستحقاقه العبادة وحده؛ ليكون من الموقنين بأن الله واحد لا شريك له، وأنه قادر على كل شيء.
ﵟ فَلَمَّا رَأَى الشَّمْسَ بَازِغَةً قَالَ هَٰذَا رَبِّي هَٰذَا أَكْبَرُ ۖ فَلَمَّا أَفَلَتْ قَالَ يَا قَوْمِ إِنِّي بَرِيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَﱍ ﵞ [سورة الأنعام]
وحين رأى الشمس طالعة قال: هذا الطالع ربي، هذا الطالع أكبر من الكوكب ومن القمر، فلما غابت قال: يا قوم، إني بريء مما تشركون مع الله.
ﵟ إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ حَنِيفًا ۖ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَﱎ ﵞ [سورة الأنعام]
إني أخلصت ديني للذي خلق السماوات والأرض على غير مثال سابق، مائلًا عن الشرك إلى التوحيد الخالص، ولست من المشركين الذين يعبدون معه غيره.
المزيد من الموضوعات القرآنية