آيات عن المسيح عيسى ابن مريم عليهما السلام
الجميع
آياته في الناس
أخذ الميثاق منه
إرساله إلى بني إسرائيل مصدقاً لما بين يديه من التوراة
إيمان الحواريين بعيسى
إيتاؤه البينات وتأييده بروح القدس
إنزال المائدة
تبشيره برسالة محمد صلى الله عليه وسلم
التبشير بميلاده
تعليمه الكتاب والحكمة وإرساله إلى بني إسرائيل
رفعه ونفى قتله أو صَلْبه
السلام عليه في الميلاد والموت ويوم يبعث
عيسى عبد الله ورسوله وما هو بإله
كفر القائلين بألوهية المسيح أو بالتثليث
لعن الكافرين من بني إسرائيل على لسانه
مثله عند الله كمثل آدم
المسيح يتبرأ ممّن ألّهوه
نفى مقولة ان المسيح ابن الله
وجوب الإيمان به وبما أنزل عليه
رفعه ونفى قتله أو صَلْبه
ﵟ إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَىٰ إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَجَاعِلُ الَّذِينَ اتَّبَعُوكَ فَوْقَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ ۖ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأَحْكُمُ بَيْنَكُمْ فِيمَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَﰶ ﵞ [سورة آل عمران]
ومكر الله بهم - أيضًا - حين قال مخاطبًا عيسى عليه السلام: يا عيسى، إني قابضك من غير موت، ورافعٌ بدنك وروحك إلي، ومُنزِّهك من رِجْس الذين كفروا بك ومُبعِدك عنهم، وجاعل الذين اتبعوك على الدين الحق - ومنه الإيمان بمحمد صلّى الله عليه وسلّم - فوق الذين كفروا بك إلى يوم القيامة بالبرهان والعزة، ثم إليَّ وحدي رجوعكم يوم القيامة، فأحكم بينكم بالحق فيما كنتم فيه تختلفون.
ﵟ وَبِكُفْرِهِمْ وَقَوْلِهِمْ عَلَىٰ مَرْيَمَ بُهْتَانًا عَظِيمًاﲛوَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَٰكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ ۚ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ ۚ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ ۚ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا ﲜ بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ ۚ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا ﲝ وَإِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ ۖ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكُونُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا ﲞ ﵞ [سورة النساء]
وطردناهم من الرحمة بسبب كفرهم، وبسبب رميهم مريم عليها السلام بالزنى زورًا وبهتانًا.
المزيد من الموضوعات القرآنية