موسوعة موضوعات القرآن الكريم

النار : آيات عن التعوذ بالله منها

decoration
آيات عن النار
decoration
الجميع أخبار عن النار [وقود النار الناس والحجارة] أخبار عن النار [خزنتها ملائكة] أخبار عن النار [للنار دعاة إليها] أخبار عن النار [النار دركات] أهل النار والأماني الكواذب تحذير من النار التعوذ بالله منها صنوف من العذاب [المعذبون في الحطمة] صنوف من العذاب [إغراق فإحراق] صنوف من العذاب [طعام من زقوم وضريع] صنوف من العذاب [وجوه يسحبون عليها] صنوف من العذاب [النار تلفح وجوهاً ووجوه تكب في النار] صنوف من العذاب [ثياب من نار ومقامع من حديد] صنوف من العذاب [شراب يشوي الوجوه ويغلي في البطون] فرعون يقدم قومه إلى النار مصير أهل السيئات مصير الكفرة من لا يحض على طعام المسكين من أحاطت بهم خطاياهم مصير المرتدين عن دين الله الإسلام مصير أكلة الربا مصير الفسقة والظلمة والمسرفين مصير مانعي الزكاة وآكلي أموال الناس بالباطل مصير المنافقين مصير المكذبين بآيات الله مشاهد في النار [محاجة وتخاصم وحوار] المجرمين من ركنوا إلى الظلمة مصير الأشقياء مصير المشركين النار التي في الدنيا [عندما تصبح النار برداً وسلاماً] النار التي في الدنيا [بعض فضل الله منفعة الناس] النار التي في الدنيا [جزاء من يعذِّب الناس بها في الدنيا] النار التي في الدنيا [ضرب المثل بها]
التعوذ بالله منها

ﵟ وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ[سورة البقرة]

٢٠١ - وفريق من الناس مؤمن بالله يؤمن بالآخرة، فيسأل ربه نعيم الدنيا والعمل الصالح فيها، كما يسأله الفوز بالجنة والسلامة من عذاب النار.


ﵟ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا إِنَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ[سورة آل عمران]

أهل الجنة هؤلاء هم الذين يقولون في دعائهم لربهم: ربنا إننا آمنا بك، وبما أنزلت على رسلك، واتبعنا شريعتك؛ فَاغْفِرْ لنا ما ارتكبنا من ذنوب، وجنِّبنا عذاب النار.


ﵟ الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىٰ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَٰذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِرَبَّنَا إِنَّكَ مَنْ تُدْخِلِ النَّارَ فَقَدْ أَخْزَيْتَهُ ۖ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ ﲿ[سورة آل عمران]

وهم الذين يذكرون الله على كل أحوالهم، في حال قيامهم، وحال جلوسهم، وفي حال اضطجاعهم، ويُعْمِلون فكرَهم في خلق السماوات والأرض؛ قائلين: يا ربنا، ما خلقت هذا الخلق العظيم عبثًا، تَنَزَّهت عن العبث، فجنِّبنا عذاب النار بتوفيقنا للصالحات وحِفْظِنا من السيئات.