آيات عن أسئلة وإجاباتها
الجميع
أسئلة موسى عليه السلام للعبد الصالح
استفتاء عن النساء
تساؤل من الملائكة
تساؤل من صاحب القرية
تساؤل عن القبلة
خزنة النار يسألون الكافرين
سؤال من قومه عمّن حطم الأصنام
السؤال المحرم
سؤال عن حال الجبال يوم القيامة
سؤال عن ذي القرنين
سؤال عن يوم الدين
سؤال عن الروح
سؤال عن الأنفال
سؤال عن النبأ العظيم
سؤال عن الساعة
سؤال الله لعيسى عليه السلام
سؤال الحواريين لعيسى عليه السلام
سؤال عمّا أحل وما حرم
سؤال عن المحيض
السائل الذي أوصى به الرحمن
سؤال عن الله سبحانه
سؤال عن الإنفاق
سؤال عن القتال في الشهر الحرام
سؤال عن الخمر والميسر
سؤال عن اليتامى
سؤال منهى عنه
سؤال إبراهيم عليه السلام
سؤال لرسولنا صلوات الله عليه
سؤال قوم موسى له عليه السلام
عن الكلالة
لمن نتوجه بالسؤال
لَتُسألُنَّ عما كنتم تعملون
المتعففون عن السؤال
مسؤليتنا عن هذه الحواس
المسئولية فردية
سؤال عن الله سبحانه
ﵟ وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ ۖ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ ۖ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَﲹ ﵞ [سورة البقرة]
١٨٦ - وإذا سألك - أيها النبي - عبادي عن قربي وإجابتي لدعائهم؛ فإني قريب منهم، عالم بأحوالهم، سامع لدعائهم، فلا يحتاجون إلى وسطاء، ولا إلى رفع أصواتهم، أُجيب دعوة الداعي إذا دعاني مخلصًا في دعائه، فلينقادوا لي ولأوامري، وليثبتوا على إيمانهم؛ فإن ذلك أنفع وسيلة لإجابتي، لعلهم يسلكون بذلك سبيل الرشد في شؤونهم الدينية والدنيوية.
المزيد من الموضوعات القرآنية