وَقَالَ فِرْعَوْنُ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ مَا عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِلَٰهٍ غَيْرِي فَأَوْقِدْ لِي يَا هَامَانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَلْ لِي صَرْحًا لَعَلِّي أَطَّلِعُ إِلَىٰ إِلَٰهِ مُوسَىٰ وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ مِنَ الْكَاذِبِينَ
[سورة القصص : 38]
قوله تعالى: (وَإِنِّي لَأظُنُّهُ مِنَ الكَاذِبِينَ) .
قال ذلك هنا، وقال في غافر " وَإِنِّي لأَظُنُّهُ كَاذِباً " موافقةً للرويِّ هنا، وعلى الأصل بلا معارضٍ ثَمَّ.
المؤلف: كتاب فتح الرحمن بكشف ما يلتبس في القرآن
التصنيف: بلاغة القرآن
المصدر: موقع تدارس القرآن الكريم
وقفات تدبرية مشابهة